قال مؤسسة "هند رجب" في بيان نشرته أمس السبت: "كان من المفترض أن تطفئ الطفلة هند رجب شموع عيد ميلادها السابع يوم السبت 3 مايو.. بعد عام من التحقيق الدؤوب، تمكنا من تحديد الوحدة العسكرية المسؤولة والقائد الذي قاد العملية التي أودت بحياة هند وعائلتها وطبيبي الإسعاف اللذين حاولا إنقاذها". وأضافت المؤسسة: "نكشف اليوم علنًا عن هوية القاتل: المقدم بني أهارون، قائد اللواء المدرع 401 في الجيش الإسرائيلي وقت وقوع الجريمة". وأكدت مؤسسة "هند رجب" أنه "تحت قيادة المقدم أهارون، هاجمت وحدة دبابات إسرائيلية المركبة المدنية لعائلة هند، ثم دمرت لاحقًا سيارة إسعاف الهلال الأحمر الفلسطيني التي أُرسلت لإنقاذها".
ولفتت إلى أنها تمكنت من تحديد الكتيبة العاملة تحت إمرته في حي تل الهوى في 29 يناير 2024، مع قادتها الميدانيين والضباط المنفذين، "هؤلاء لم يعودوا مجهولين. لم يعودوا محميين بجدار الصمت، لن نتوقف عند اسم واحد". وطالبت المؤسسة مكتب المدعي العام في المحكمة الجنائية الدولية بإصدار مذكرة اعتقال بحق المقدم بني أهارون، مؤكدة أنه "نعد شكاوى قانونية إضافية ضد ضباط الكتيبة. سيتم تقديمها إلى جهات قضائية وطنية مختصة بموجب مبدأ الاختصاص العالمي. سنلاحق كل ضابط متورط - من أصدر الأوامر ومن أطلق النار ومن سعى للتغطية ومن سمح بحدوث الجريمة".
الخميس 08 مايو 2025
أدان المرصد الأورومتوسطي لحقوق الإنسان بأشد العبارات الجريمة التي ارتكبها جيش الاحتلال الإسرائيلي في مجمع ناصر الطبي، معتبرًا إياها استهتارًا صارخًا بالقانون الدولي الإنساني، وتجسيدًا واضحًا لسياسة ال
6 نوفمبر، 2022
صرح الرئيس التركي "رجب طيب أردوغان" عقب اجتماع حكومته، الاثنين، أن الهجوم الإسرائيلي على مستشفى ناصر جنوبي قطاع غزة، والذي أسفر عن استشهاد أكثر من 20 فلسطينيا بينهم 5 صحفيين ومدنيون، يعكس الطبيعة الوح
6 نوفمبر، 2022
عبّر "فيليب لازاريني" في تصريح صحفي أمس الاثنين ، عن استنكاره لما يحدث في غزة، مشيرًا إلى أن العالم يتجاهل معاناة الشعب الفلسطيني في الوقت الذي يُقتل فيه المزيد من الصحفيين الذين كانوا يرفعون أصواتهم
6 نوفمبر، 2022
وذكر رئيس الاتحاد محيي الدين القره داغي، أن المشاركين في المؤتمر المنعقد في "جزيرة الديمقراطية والحرية" بعنوان "غزة: مسؤولية إسلامية وإنسانية" وأيضا أعضاء الاتحاد العالمي "سيبدأون الصيام بأنفسهم تعب
6 نوفمبر، 2022