تخضع فرقة الراب "نيكاب" من أيرلندا الشمالية للتحقيق من قبل شرطة مكافحة الإرهاب البريطانية بسبب تصريحاتها السياسية في مهرجان "كوتشيلا"، حيث أعربت عن دعمها لفلسطين وانتقادها للاحتلال والولايات المتحدة.
عقب هذه التصريحات، تم إلغاء حفلاتهم في عدة مدن أوروبية، مثل برلين وهامبورغ، كما تم سحب تأشيراتهم لجولتهم في أمريكا الشمالية.
أكدت الفرقة أنها لا تؤيد العنف، مشددة على إدانتها لجميع الهجمات التي تستهدف المدنيين. ومع ذلك، تعرضت لانتقادات حادة، بما في ذلك من شخصيات بارزة مثل "شارون أوزبورن".