نظم نشطاء حقوقيون في العاصمة الدنماركية كوبنهاغن، أمس السبت وقفة احتجاجية أمام المقر الرئيسي لشركة “ميرسك” العالمية للشحن، للمطالبة بوقف دعم الإبادة الجماعية في غزة. ورفع المشاركون لافتات كُتب عليها: “ميرسك، قولي لا – أوقفي الشحن لدعم الإبادة”، متهمين الشركة بالمشاركة في جرائم الحرب من خلال شحن الأسلحة إلى الاحتلال.
وحضر عناصر الشرطة بأعداد كبيرة، وقاموا بتصوير وجوه المتظاهرين وتسجيل محادثاتهم، ما اعتبره المنظمون تصرفًا غير مبرر يعكس التعامل الأمني المشدد تجاه التحركات السلمية. وأكد النشطاء أن “المجرمين الحقيقيين يختبئون خلف جدران ميرسك”، مطالبين بفرض حظر شامل على تصدير الأسلحة، ووقف دعم الحروب عبر الخدمات اللوجستية.
ودعا المنظمون إلى تصعيد الحملات الشعبية ومواصلة الضغط على الشركات المتورطة في دعم الاحتلال أو تسهيل انتهاكاته.
السبت 24 مايو 2025
أعلنت "الرابطة الدولية لعلماء الإبادة الجماعية" اعتماد قرار بالإجماع تقريبًا، يؤكد أن جرائم الاحتلال في قطاع غزة تستوفي التعريف القانوني للإبادة الجماعية وفق المادة الثانية من اتفاقية الأمم المتحدة لم
6 نوفمبر، 2022
تظاهر العشرات من المؤيدين لفلسطين على جسر للمشاة يطل على دوار بارك سكوير في مركز مدينة شيفيلد البريطانية، حيث رفعوا أعلامًا فلسطينية كبيرة ولافتات مطالبة بوقف الحرب على غزة. وقد نظم تجمع مماثل أمس
6 نوفمبر، 2022
تظاهر عمال بنك باركليز في غلاسكو مطالبين بسحب دعم البنك لسندات الحكومة الإسرائيلية. ويُعتبر هذا الحدث الأول من نوعه الذي يدعو فيه عمال باركليز إلى مظاهرة علنية لمناهضة تمويل الإبادة الجماعية في غزة، ب
6 نوفمبر، 2022