في يونيو 2024، استهدفت مجموعة “حركة فلسطين” عدة فروع لبنك “باركليز” في المملكة المتحدة، بما في ذلك فرع إدنبرة، حيث تم إلقاء حجارة تحمل أسماء ضحايا فلسطينيين عبر النوافذ كجزء من حملة للاحتجاج على تمويل البنك للقطاع العسكري الإسرائيلي.
وقد تم تبرئة بعض الناشطين المشاركين في هذا الاستهداف، حيث تجدر الإشارة إلى أن هذه الحادثة جزء من سلسلة من الاحتجاجات التي نظمتها "حركة فلسطين" في المملكة المتحدة، والتي شملت تدمير نوافذ فروع بنك “باركليز” في لندن ومانشستر، بالإضافة إلى تلوين واجهات بعض الفروع باللون الأحمر.
وفقًا لتقرير صادر عن منظمة "بانك تراك" (BankTrack)، يُعد بنك "باركليز" من أبرز المستثمرين في شركات الأسلحة التي تزوّد الاحتلال، مثل "إلبيت سيستمز"، عبر تقديم قروض واستثمارات بمئات ملايين الدولارات.

الأحد 08 يونيو 2025
شارك عشرات المغاربة، الثلاثاء، في وقفة تضامنية بمدينة تطوان شمال البلاد، دعمًا للشعب الفلسطيني وجهود إعادة إعمار قطاع غزة. وجاءت الوقفة بدعوة من "الهيئة المغربية لنصرة قضايا الأمة"، حيث رفع المشارك
6 نوفمبر، 2022
أثار قرار جامعة بيبرداين الأمريكية تعيين القس جوني مور، الرئيس التنفيذي لمؤسسة غزة الإنسانية، كنائب لرئيس الجامعة في حرمها بواشنطن العاصمة، موجة غضب وانتقادات واسعة من طلاب وأكاديميين ومدافعين عن حقوق
6 نوفمبر، 2022
أطلقت منظمة "لا لأزور للفصل العنصري"، التي تتألف من موظفين داعمين لفلسطين داخل “مايكروسوفت”، حملة جديدة تحت عنوان "تبرع الشعب" بهدف جمع تبرعات عاجلة لدعم مشروع سمير، وهي شبكة مساعدة متبادلة فلسطينية ت
6 نوفمبر، 2022