الرئيسية|تضامن |تفاصيل الخبر

أعضاء “أسطول الحرية” ينطلقون اليوم نحو غزة لكسر حصارها

 

وسط تجمع العشرات لدعمهم في كاتانيا، أبحرت سفينة “مادلين”، إحدى سفن "أسطول الحرية"، من ميناء أوغوستا في جزيرة صقلية الإيطالية الساعة الثالثة من بعد ظهر يوم الخميس، وعلى متنها 12 فردًا من طاقمها، متجهة إلى ميناء كاتانيا.

ومن المقرر أن تشارك السفينة في سلسلة فعاليات تضامنية مع الشعب الفلسطيني، في ميناء سان جيوفاني لي كوتي بمدينة “كاتانيا”، تشمل ندوات، وأنشطة ثقافية، ولقاءات مجتمعية، وذلك قبل الإبحار مباشرةً إلى غزة. وقد ذكرت مجموعة “تحالف أسطول الحرية” أن اثني عشر شخصًا سيبحرون إلى غزة في الأول من يونيو

يحمل أسطول الحرية مساعدات إنسانية، ويهدف إلى كسر الحصار الإسرائيلي غير القانوني المفروض على قطاع غزة. المنظمون شددوا على أن هذه المهمة تمثل تحديًا مباشرًا للإبادة الجماعية والتجويع وسياسات الفصل العنصري والاحتلال، مؤكدين أن تحركهم هو خطوة جديدة ضمن مساعٍ دولية متصاعدة لإنهاء المعاناة المستمرة في القطاع المحاصر.

 

"اكسروا الحصار" مئات البرتغاليين يحتجون على جريمة التجويع في غزة

وكانت منظمات من المجتمع المدني الداعمة للقضية الفلسطينية، وعلى رأسها مجموعة “التواجد من أجل غزة”، دعت المواطنين للمشاركة في هذا الاحتجاج تنديدًا بجريمة التجويع التي يفرضها الاحتلال على قطاع غزة.

مئات المغاربة يتظاهرون تنديدًا بتجويع غزة واستمرار الإبادة

وجاءت المسيرة بدعوة من الهيئة المغربية لنصرة قضايا الأمة، حيث شارك فيها مئات المواطنين الذين رفعوا صورًا تعكس النقص الحاد في المواد الغذائية داخل القطاع، كما رفعوا شعارات مؤيدة لصمود الشعب الفلسطيني و

حزب العمال الأسترالي يطالب بفرض عقوبات على الاحتلال

يشهد حزب العمال الأسترالي موجة غير مسبوقة من الضغوط الداخلية، مع إصدار 78 فرعًا محليًا قرارات تطالب الحكومة بفرض عقوبات صارمة على بنيامين نتنياهو، وقطع العلاقات العسكرية مع إسرائيل، في ظل استمرار الحر

لتواطؤه بتمويل الإبادة متظاهرون يغلقون مكتب بنك "ويلز فارجو” في نيويورك

وذلك تنديدًا بتعاونه مع شركة “إلبيت سيستمز” الإسرائيلية التي تنتج الأسلحة للاحتلال. ورفع المحتجون لافتة كتب عليها: “مركز يمويل الجرائم”، في إشارة إلى تورّط البنك في تمويل الإبادة على غزة من خلال شر

مقاطعة نشطة

الأكثر قراءة