كشفت عشر منظمات غير حكومية، من بينها "أوقفوا تسليح إسرائيل" و"حركة المقاطعة، أن فرنسا تواصل تزويد “إسرائيل” بالأسلحة منذ بداية الإبادة الجماعية في غزة في 7 أكتوبر/تشرين الأول 2023، وذلك استنادًا إلى بيانات رسمية من سلطة الضرائب الإسرائيلية.
ووفقًا لتقرير صدر عن هذه المنظمات، شملت الشحنات التي تم تصديرها عن طريق البحر والجو قنابل وصواريخ ومدفعية وملحقات بنادق، بإجمالي تجاوز 15 مليون قطعة من الفئة الأولى، و1868 قطعة من الفئة الثانية، وصلت قيمتها إلى أكثر من تسعة ملايين يورو.
كما وثّق التقرير نقل أجزاء من طائرة "إف-35" إلى “إسرائيل” عبر مطار شارل ديغول، ما يعزز المخاوف بشأن التواطؤ الفرنسي في دعم الجرائم الإسرائيلية. وكانت ثماني منظمات، بينها منظمة العفو الدولية، قد أطلقت في أبريل/نيسان الماضي إجراءات قضائية عاجلة لتعليق تسليم الأسلحة، فيما سبق أن حذر أكثر من 24 خبيرًا في الأمم المتحدة من خطورة استمرار تصدير الأسلحة للاحتلال.
الثلاثاء 17 يونيو 2025
حيث احتج عدد من عمال الموانئ و"مجتمعات من أجل فلسطين”، على وصول السفينة الصهيونية "زيم فيرجينيا" إلى مرفأ "إليزابيث" ، مطالبين بعدم تفريغ شحنة الذخائر المرسلة من شركة "زيم" والتي ستشحن للاحتلال وتستخد
6 نوفمبر، 2022
نظّمت حملة التضامن مع فلسطين في كيب تاون وقفة احتجاجية، رفضًا لشحنات الفحم الجنوب أفريقي التي تُصدَّر إلى “إسرائيل” لتشغيل آلتها الحربية. وقال منظمو الفعالية إن شركة ريتشاردز باي أرسلت منذ 8 أكتوبر
6 نوفمبر، 2022
وأشار المحتجون إلى أن سفينة “ميرسك نورفولك” تبحر حاليًا من المغرب إلى حيفا محمّلة بقطع غيار طائرات إف-35 المقاتلة من شركة "لوكهيد مارتن"، لصالح الصناعات الجوية الصهيونية ، ما يسهم ويدعم استمرار العدوا
6 نوفمبر، 2022
حيث نظّم محتجون مؤيدون لفلسطين الاحتجاج أمام شركة “بي إيه إي سيستمز”، إحدى أبرز شركات تصنيع الأسلحة في بريطانيا، للتنديد ببيعها الأسلحة للاحتلال، والتي تستخدم في الجرائم والإبادة الجماعية في غزة. و
6 نوفمبر، 2022