“متظاهرون جهاديون”!.. وزير الدفاع الإسرائيلي يطالب بقمع قافلة الصمود
السبت 21 يونيو 2025
قررت قافلة الصمود العودة إلى تونس بعد أن تأكد استحالة العبور برًا نحو غزة، ورفض السلطات المصرية إصدار التراخيص اللازمة، إضافة إلى الحصار والتضييق الذي فرضته قوات حفتر، بما في ذلك حملة اعتقالات وحرمان المشاركين من الغذاء والدواء في منطقة صحراوية معزولة.
وأكدت التنسيقية أن العودة مشروطة بإطلاق سراح جميع الموقوفين، وعددهم 13 ناشطًا من أربع دول عربية، وأنها تبحث لاحقًا في سبل ومسارات بديلة لفك الحصار عن قطاع غزة.
وبينما أوقفت القافلة لأيام في محيط مدينة سرت، عادت مضطرة إلى مصراتة، وسط تعسف أمني من قبل حكومة شرق ليبيا، التي زعمت أن بعض المشاركين لا يملكون وثائق قانونية، رغم الترحيب الرسمي المسبق بالقافلة.
وتعرض المتحدث باسم المبادرة، وائل نوار، لمحاولة اختطاف واعتداء، في وقت أكدت فيه التنسيقية أنها نسقت دبلوماسيًا عبر القنوات الرسمية، وأنها ستواصل النضال السلمي حتى تحرير جميع المعتقلين وتحقيق أهداف القافلة.
الثلاثاء 24 يونيو 2025
اتجه آلاف النشطاء من 32 دولة نحو معبر رفح الحدودي مع غزة، في مسيرة سلمية تهدف إلى الضغط لإنهاء الحصار الإسرائيلي المفروض على القطاع ووقف العدوان الإسرائيلي المستمر على غزة. وقد انطلقت قوافل ومجموعا
6 نوفمبر، 2022
وصلت قافلة "الصمود" إلى العاصمة الليبية بعد انطلاقها من تونس مطلع الأسبوع، وسط أجواء من الترقب والتضامن، حيث ستتوجه شرقًا مرورًا بليبيا ومصر للوصول إلى معبر رفح وكسر الحصار عن غزة. في المقابل، دعا
6 نوفمبر، 2022
دعت تنسيقية العمل المشترك من أجل فلسطين (CCAP) جماهير الشعب التونسي إلى المشاركة في وقفة شعبية اليوم السبت الساعة 7:30 مساءً أمام المسرح البلدي في شارع الحبيب بورقيبة، دعمًا لـ"قافلة الصمود" المتجهة إ
6 نوفمبر، 2022
السبت 21 يونيو 2025
الثلاثاء 24 يونيو 2025
الخميس 19 يونيو 2025
الخميس 19 يونيو 2025