الرئيسية|بيان |تفاصيل الخبر
مصرمصر تونستونس

قافلة الصمود تعود لتونس بعد الرفض المصري وتضييق “حفتر”

قررت قافلة الصمود العودة إلى تونس بعد أن تأكد استحالة العبور برًا نحو غزة، ورفض السلطات المصرية إصدار التراخيص اللازمة، إضافة إلى الحصار والتضييق الذي فرضته قوات حفتر، بما في ذلك حملة اعتقالات وحرمان المشاركين من الغذاء والدواء في منطقة صحراوية معزولة.

وأكدت التنسيقية أن العودة مشروطة بإطلاق سراح جميع الموقوفين، وعددهم 13 ناشطًا من أربع دول عربية، وأنها تبحث لاحقًا في سبل ومسارات بديلة لفك الحصار عن قطاع غزة.

وبينما أوقفت القافلة لأيام في محيط مدينة سرت، عادت مضطرة إلى مصراتة، وسط تعسف أمني من قبل حكومة شرق ليبيا، التي زعمت أن بعض المشاركين لا يملكون وثائق قانونية، رغم الترحيب الرسمي المسبق بالقافلة.

وتعرض المتحدث باسم المبادرة، وائل نوار، لمحاولة اختطاف واعتداء، في وقت أكدت فيه التنسيقية أنها نسقت دبلوماسيًا عبر القنوات الرسمية، وأنها ستواصل النضال السلمي حتى تحرير جميع المعتقلين وتحقيق أهداف القافلة.

 

يمثل أولئك الذين سيبحرون في أسطول المقاومة العالمية كل حر لا يقبل الصمت في العالم -مروان بن قطاية، عضو هيئة تسيير أسطول الصمود المغاربي

مبادرة “مسيرة إلى غزة – اليونان” تنضم إلى أسطول الصمود العالمي

في ظل استمرار الحصار والإبادة الجماعية في عزة، أعلنت مجموعة “مسيرة إلى غزة – اليونان” انضمامها إلى أسطول الصمود العالمي، بهدف كسر الحصار وفتح ممر بحري حيوي للتضامن مع غزة. وستضمن المبادرة مواطنين،

عشرات الآلاف يتطوعون في "أسطول الصمود العالمي"

تقدم أكثر من 26,000 متطوع من حول العالم بطلبات للانضمام إلى مبادرة "أسطول الصمود العالمي" التي تهدف إلى كسر الحصار عن قطاع غزة عبر إرسال مساعدات إنسانية عاجلة بحرًا. وأعلن المنظمون أن الأسطول سيضم

من إسبانيا إلى غزة.. دعوة لصانعي المحتوى للمشاركة بتوثيق رحلة أسطول الصمود

دعت حملة "أسطول الصمود العالمي" جميع صانعي المحتوى والروّاد على منصات التواصل الاجتماعي للمشاركة في توثيق رحلة الأسطول، ونقل حقيقة المعاناة في غزة للعالم. وبيّنت الحملة أن هذه الرحلة ليست مجرد رحلة

مقاطعة نشطة

الأكثر قراءة