الرئيسية|تضامن |تفاصيل الخبر

“هدى بيوتي” تنشر دعوة لكسر الصمت أمام الإبادة

هدى قطان، مؤسسة ورئيسة شركة "هدى بيوتي" العالمية المتخصصة في مستحضرات التجميل، أعادت نشر منشور من حساب "وعد فلسطين" على إنستغرام، يشير إلى أن الصمت تجاه محو فلسطين هو السبب في تصاعد الحرب، وعلقت عليه بسؤال مباشر: "هل تكلمت بعد؟".

تُعرف قطان بمواقفها تجاه الأزمة الإنسانية في فلسطين، إذ سبق وأعلنت استعدادها للمخاطرة بكامل أعمالها دفاعًا عن حقها في التعبير عن المأساة الفلسطينية، خاصة بعد الاعتداء الإسرائيلي على غزة.

ولم يقتصر دعمها على التصريحات فقط، بل تبرعت بمليون دولار لمنظمتين إنسانيتين تدعمان الفلسطينيين، وأجّلت إطلاق بودكاستها "هدى هوت لاين" في عام 2024 بسبب تصاعد الأزمة، معتبرةً أن التركيز يجب أن يكون على المعاناة الإنسانية. وقد تبنت علامات تجارية أخرى مثل "كيالي" و"ويشفول" و"فارسالي" مواقف داعمة لفلسطين.

يمثل أولئك الذين سيبحرون في أسطول المقاومة العالمية كل حر لا يقبل الصمت في العالم -مروان بن قطاية، عضو هيئة تسيير أسطول الصمود المغاربي

"نتجه لكسر الحصار على غزة ونتوقع أن تواجه حنظلة مصير مادلين" حاتم العويني| ناشط تونسي مشارك بسفينة "حنظلة"

  على متن سفينة “حنظلة”، يقف الناشط التونسي حاتم العويني ورفاقه متحدّين الخوف، حاملين قضية غزة في قلوبهم قبل أياديهم، هم ليسوا مغامرين، بل شهود حقّ في زمن الصمت. من مختلف القارات، اجتمعوا لا من أجل

سنبحر قريباً في الأسابيع القادمة -اللجنة الدولية لكسر الحصار عن غزة

أفادت اللجنة الدولية لكسر الحصار عن غزة أن عدة سفن تتهيأ لتكرر تجربة “حنظلة” و”مادلين”، رغم اختطاف العدو الإسرائيلي للسفينتين اللتين سعتا لكسر الحصار عن قطاع غزة وإدخال المساعدات الإنسانية إلى أهله.

26 ألف يهودي يوقعون عريضة لكسر الحصار عن غزة

العريضة، التي أطلقتها حملة “يهود من أجل المساعدات الإنسانية لسكان غزة”، تهدف إلى جمع 36 ألف توقيع من اليهود الأمريكيين في مختلف أنحاء البلاد، للضغط على صنّاع القرار في الولايات المتحدة. ونشرت الحمل

مقاطعة نشطة

الأكثر قراءة