وحمل المحتجون صور الشهداء، بينهم أطباء ارتقوا خلال تأديتهم لواجبهم في إنقاذ الجرحى، مؤكدين أن دماء هؤلاء الأبرياء تلطخ يدي البنك الذي يقف على الجانب الخاطئ من الأخلاق والقانون الدولي والتاريخ. ورفع المعتصمون الأعلام الفلسطينية ولافتات كتب عليها عبارات نددت بدعم المؤسسات الغربية لآلة الاحتلال، وطالبوا بمقاطعة شاملة لكل من يساهم في استمرار الإبادة.
وقالت احدى المشاركات: "نقف هنا اليوم دفاعًا عن حق الحياة، عن أطباء فقدوا حياتهم وهم يحاولون إنقاذ أرواح في ظل جريمة لا تتوقف".
جدير بالذكر أن بنك “باركليز” متهم بالاستثمار في شركات تسليح ومصنّعين يزوّدون جيش الاحتلال الإسرائيلي بمعدات عسكرية، من بينها شركة “إلبت سيستمز” المتخصصة في تصنيع الطائرات المسيّرة والأسلحة المستخدمة في قصف المدنيين في غزة. وتشير تقارير حقوقية إلى أن البنك يمتلك أسهمًا ويقدّم تسهيلات مالية لعدة شركات ضالعة في الجرائم المرتكبة خلال العدوان على القطاع.
الأحد 20 يوليو 2025
حيث اقتادت الشرطة الأمريكية الأطباء الأربعة، الأعضاء في منظمة “أطباء ضد الإبادة الجماعية” إلى الحجز، بسبب اعتصامهم الذي جاء رفضًا للإبادة المستمرة بحق أهالي غزة، وتنديدًا بجريمة التجويع التي يفرضها ال
6 نوفمبر، 2022
جاء ذلك تنديدًا بدوره في تمويل العمليات الإسرائيلية في قطاع غزة. وطالب المحتجون البنك بوقف تقديم الدعم المالي للاحتلال الإسرائيلي فورًا، مؤكدين استمرار حملات الضغط حتى يتحمل البنك مسؤولياته. ويمول
6 نوفمبر، 2022
حيث احتج عدد من عمال الموانئ و"مجتمعات من أجل فلسطين”، على وصول السفينة الصهيونية "زيم فيرجينيا" إلى مرفأ "إليزابيث" ، مطالبين بعدم تفريغ شحنة الذخائر المرسلة من شركة "زيم" والتي ستشحن للاحتلال وتستخد
6 نوفمبر، 2022
انطلقت، يوم أمس الاثنين، فعاليات العصيان المدني المعلن أمام المستشارية الألمانية في برلين، حيث تجمع مئات الناشطين المتضامنين مع فلسطين والمتظاهرين احتجاجًا على استمرار حصار غزة وقرار "إسرائيل" باحتلال
6 نوفمبر، 2022