ودعا المؤتمر العالمي العاشر للأمانة العامة لدُور وهيئات الإفتاء في العالم، الذي انعقد يومي 12 و13 أغسطس 2025 في مصر، إلى “تكثيف جهود المؤسسات الدولية والحكومات لإغاثة الفلسطينيين، وتقديم الدعم الإنساني العاجل دون عوائق”، مؤكدًا أن “نصرة الشعب الفلسطيني تمثل فريضة دينية ووطنية مصيرية لا يجوز التهاون فيها”، وذلك وفقًا لما جاء في بيان صادر عن دار الإفتاء المصرية، الراعية للمؤتمر.
وحمل المؤتمر عنوان “صناعة المفتي الرشيد في عصر الذكاء الاصطناعي”، وشارك فيه ممثلون من أكثر من 80 دولة، من بينهم مفتون وعلماء ووزراء وخبراء.
وأكدت توصيات المؤتمر على مركزية القضية الفلسطينية واعتبارها قضية العرب والمسلمين جميعًا، مشددة على أن نصرة أهل فلسطين واجب ديني ووطني لا يمكن التهاون فيه. كما دعت التوصيات إلى تكثيف الجهود الدولية لتقديم الدعم الإنساني العاجل لحماية الشعب الفلسطيني.

السبت 16 أغسطس 2025
غطّت العديد من الصحف العربية والأجنبية صفحاتها الأولى باللون الأسود، ونشرت وسائل إعلام إلكترونية لافتات تضامنية، وعرضت قنوات تلفزيونية مقاطع مرئية، فيما بثّت إذاعات رسائل صوتية، ضمن حملة دولية نظمتها
6 نوفمبر، 2022