الرئيسية|تضامن |تفاصيل الخبر
المملكة المتحدةالمملكة المتحدة

"شريكة في الإبادة" احتجاج أمام قاعدة سلاح الجو الملكي البريطاني

وجاء الاحتجاج بتنظيم من "حملة التضامن مع فلسطين"، حيث رفع المشاركون لافتات كتب عليها “إنهاء التعاون العسكري البريطاني مع إسرائيل” و”أكثر من 61 ألف قتيل، و600 رحلة تجسس لسلاح الجو الملكي البريطاني”، وسط هتافات تندد بالمشاركة البريطانية في الجرائم المرتكبة بحق الفلسطينيين.

ونصب المتظاهرون علم فلسطين كبير الحجم أمام نموذج لطائرة مقاتلة من طراز "هوريكان" تعود للحرب العالمية الثانية عند مدخل القاعدة، في خطوة رمزية للتأكيد على معارضة التعاون العسكري البريطاني مع الاحتلال .

خلال الاحتجاج، رفع المشاركون لافتة حمراء كبيرة وهم يقرعون الطبول ويطرقون الأواني، مرددين شعارات مثل: “نحن الخط الأحمر، المملكة المتحدة من أجل فلسطين”، و”دماء سلاح الجو الملكي البريطاني على يديك”.

وقال عدنان حميدان، رئيس المنتدى الفلسطيني في بريطانيا، في كلمته أمام الحشود: "سلاح الجو الملكي البريطاني ليس مجرد متفرج، بل شريك في التطهير العرقي، والإبادة الجماعية ضد الشعب الفلسطيني في غزة. كل طائرة حربية تصل إلى إسرائيل محملة بدعم بريطاني تجعل هذا البلد متواطئاً في قتل الأطفال.”

كما أشار الناشط أندرو فينشتاين، إلى أن عدد طائرات التجسس التابعة لسلاح الجو الملكي البريطاني التي تحلّق فوق غزة خلال الـ22 شهرًا الماضية فاق عدد نظيراتها الصهيونية ، مؤكداً أن المعلومات التي تجمعها هذه الطائرات تستخدم لتحديد أهداف تخدم الاحتلال ، والتي غالباً ما تكون عشوائية وتستهدف الفلسطينيين العزّل.

 

يمول الإبادة احتجاج أمام بنك "باركليز" في غلاسكو لدعمه الاحتلال

وجاءت الوقفة بتنظيم من نشطاء من حركة “عاملون في القطاع الصحي من أجل فلسطين”، اللذين أكدوا على ضرورة مقاطعة بنك "باركليز"، ومنددين بالأوضاع الكارثية التي يعيشها الفلسطينيون في قطاع غزة من تجويع تحت الح

ليس صراعًا.. بل إبادة! احتجاج أمام “بيرلينغسكي” رفضًا لتغطيتها الإعلامية المتحيزة للاحتلال

  احتجّ العشرات من الناشطين أمام مقرّ صحيفة بيرلينغسكي في كوبنهاغن، رافعين الأعلام الفلسطينية ورافعين صور أطفال غزة. ورفع المحتجون شعارات تطالب الإعلام بتحمّل مسؤوليته الأخلاقية، مؤكدين أن وسائل

احتجاج أمام وزارة الخارجية البريطانية للمطالبة بحظر تسليح الاختلال

تجمع عشرات المواطنين أمام مقر وزارة الخارجية والكومنولث والتنمية (FCDO) في لندن، بمشاركة مجموعة "يوث ديماند"، للمطالبة باتخاذ إجراءات عاجلة ضد إسرائيل ووقف تواطؤ الحكومة البريطانية مع جرائمها في غزة.

احتجاج أمام بنك "باركيلز" في أسكتلندا تنديدًا بتمويله للإبادة

جاء ذلك تنديدًا بدوره في تمويل العمليات الإسرائيلية في قطاع غزة. وطالب المحتجون البنك بوقف تقديم الدعم المالي للاحتلال الإسرائيلي فورًا، مؤكدين استمرار حملات الضغط حتى يتحمل البنك مسؤولياته. ويمول

مقاطعة نشطة

الأكثر قراءة