رفضًا لاستهداف الصحافيين صحفيون جزائريون يتضامنون مع زملائهم في غزة
الجمعة 22 أغسطس 2025
أقام موظفون حاليون وسابقون في مايكروسوفت، إلى جانب ناشطين مؤيدين لفلسطين، مخيمًا احتجاجيًا في الحرم الشرقي للشركة بواشنطن أطلقوا عليه اسم "ساحة شهداء فلسطين"، حيث نُصبت خيام ولوحات فنية تُجسّد معاناة الغزيين، ورفعت لافتات تطالب بوقف التعاون مع الجيش الإسرائيلي.
جاءت الاحتجاجات، التي نظمتها مجموعة “لا استخدام Azure من أجل الإبادة الجماعية”، بعد ثلاثة أشهر من إعلان الشركة عن إطلاق تحقيق مستقل في استخدام برنامج Azure الخاص بها. ورفع المحتجون لافتات كتب عليها: “انضموا إلى انتفاضة العمال – لا عمل من أجل الإبادة الجماعية”.
وطالب المتظاهرون الشركة بسحب استثماراتها من الاحتلال، مؤكدين على رفض أي دور لمايكروسوفت في عمليات تستهدف المدنيين الفلسطينيين. وأشار أحد المحتجين، حسام نصر، إلى أن تصعيد التحركات جاء نتيجة عدم وجود رد مناسب من الشركة، وأضاف أن لديه دوافع شخصية للتحدث بعد أن نفذ الجيش الإسرائيلي عملية اغتيال مستهدفة للصحفي أنس الشريف، أحد خمسة إعلاميين ارتقوا مؤخرًا.
الجمعة 22 أغسطس 2025
وردد المشاركون، ومنهم رئيس الجامعة الدكتور علي الطارق، وأكاديميون وطلاب، شعارات تندد بجرائم التجويع والإبادة التي يرتكبها العدو الصهيوني بحق سكان غزة، في ظل صمت عربي وإسلامي وتواطؤ دولي مشين. وأكد الم
6 نوفمبر، 2022
أعلن عمال نقابة خطوط بروكسل الجوية رفضهم العمل في "إسرائيل"، مؤكدين أنهم لن يعودوا إليها “حتى تنتهي الإبادة الجماعية”. وجاء هذا الموقف قبل أيام من استئناف رحلات الشركة إلى مطار "بن غوريون"، حيث دعا مو
6 نوفمبر، 2022
علّقت حملة "لا لأزور من أجل الفصل العنصري" على إعلان شركة مايكروسوفت فتح تحقيق حول استخدام الجيش الإسرائيلي لتقنياتها السحابية، معتبرة أن هذا الإجراء مجرد مناورة لتأجيل وقف الشراكة الفوري مع الاحتلال.
6 نوفمبر، 2022
إذ قدم “محمد” استقالته عبر رسالة إلكترونية جماعية وجّهها إلى زملائه العاملين، متحدّيًا سياسة الشركة التي فرضت قيودًا صارمة لمنع أي رسائل جماعية داخلية تتعلق بفلسطين. حملت الرسالة عنوان “استقالة من
6 نوفمبر، 2022
الجمعة 22 أغسطس 2025
الجمعة 22 أغسطس 2025
الجمعة 22 أغسطس 2025
السبت 16 أغسطس 2025