غطّت العديد من الصحف العربية والأجنبية صفحاتها الأولى باللون الأسود، ونشرت وسائل إعلام إلكترونية لافتات تضامنية، وعرضت قنوات تلفزيونية مقاطع مرئية، فيما بثّت إذاعات رسائل صوتية، ضمن حملة دولية نظمتها مؤسسة “مراسلون بلا حدود” ومنظمة Avaaz، تضامناً مع الصحفيين الفلسطينيين في غزة، وإدانة للجرائم الصهيونية المستمرة في القطاع.
وأطلقت الحملة تحذيراً عاجلاً جاء فيه: “بهذا المعدل لقتل الصحفيين على يد الجيش الإسرائيلي، قريباً لن يتبقى أحد لتغطية أخبار غزة وإبلاغ العالم بما يجري فيها”. وشارك في الحملة 257 وسيلة إعلامية من أكثر من 50 دولة.
ودعت الحملة إلى حماية الصحفيين الفلسطينيين في غزة، وإجلاء الراغبين منهم بمغادرة القطاع، ووضع حد لإفلات الاحتلال من العقاب على الجرائم المرتكبة بحق الإعلاميين، وضمان حرية وصول الصحافة الأجنبية للقطاع. كما طالبت المجتمع الدولي، قبيل افتتاح الدورة الـ80 للجمعية العامة للأمم المتحدة، باتخاذ إجراءات فورية، بما في ذلك مطالبة مجلس الأمن بوقف الانتهاكات الصهيونية بحق الصحفيين.
وعتّمت “مراسلون بلا حدود” موقعها الإلكتروني باللون الأسود، بينما خصصت صحيفة “الغارديان” البريطانية افتتاحيتها للحديث عن الاغتيالات التي طالت الصحفيين في غزة، مؤكدة أن الاحتلال يسعى لمنع العالم من رؤية ما يفعله من جرائم وانتهاكات ، وأن جيلاً كاملاً من الإعلاميين الفلسطينيين يتعرض للقمع والاستهداف.
الأحد 05 أكتوبر 2025
أطلقت منظمة "لا لأزور للفصل العنصري"، التي تتألف من موظفين داعمين لفلسطين داخل “مايكروسوفت”، حملة جديدة تحت عنوان "تبرع الشعب" بهدف جمع تبرعات عاجلة لدعم مشروع سمير، وهي شبكة مساعدة متبادلة فلسطينية ت
6 نوفمبر، 2022
دعت "الحركة العالمية من أجل غزة" الاتحاد الأوروبي إلى تعليق كامل فورًا لاتفاقية الشراكة مع "إسرائيل"، مؤكدة أن استمرار الاتفاقية يشكل تواطؤًا مع الجرائم الصهيونية في فلسطين. وأكدت الحركة أن وقف إطل
6 نوفمبر، 2022
تظاهر نشطاء أمام مبنى المجلس التنفيذي لمقاطعة ناسو في الولايات المتحدة، في الذكرى الثانية لما وصفوه بـ G3NO-CID3 (إبادة جماعية)، مؤكدين أن الحديث عن وقف إطلاق النار لا يعكس الواقع الميداني، حيث ما تزا
6 نوفمبر، 2022