أثارت شحنة جوية فرنسية متجهة إلى الاحتلال ، تحتوي على قطع إلكترونية تستخدم في الطائرات المسيّرة والمتفجرات، اعتراضات واسعة من منظمات حقوق الإنسان والنقابات الفرنسية، التي أكدت أنها الاحتلال سيستخدمها في عدوانه على غزة ولبنان.
ونقل موقع "ميديابارت" الاستقصائي أن المنظمات وجهت تحذيرات عاجلة للحكومة الفرنسية، مطالبة بمنع تسليم الشحنة، التي تبلغ 561 كيلوجرامًا موزعة على 11 طردًا، وهي جزء من حمولة طائرة تابعة لشركة "إي آي آي" انطلقت من باريس.
وبحسب الموقع فأن القطع تنتجها شركة فرنسية تدعى "فيشاي إم سي بي إندستري"، وكان من المقرر تسليمها لشركة "إلبيت سيستمز"، إحدى أبرز موردي الأسلحة للكيان الصهيوني. وردًا على ذلك، أصدرت ثلاث منظمات فرنسية لحقوق الإنسان، من بينها "الرابطة اليهودية الفرنسية من أجل السلام"، تحذيرًا رسميًا للسلطات، مشددة على أن هذه المكونات قد تستخدم مباشرة في العدوان على غزة. كما أعلنت عدة نقابات رفضها المشاركة في أي شحنات مماثلة تحت شعار: “لن نشارك في الإبادة الجماعية”.
الأربعاء 22 أكتوبر 2025
6 نوفمبر، 2022
شهدت جامعة ولاية مونتانا احتجاجًا طلابيًا ومجتمعيًا على حضور جلسة تعريفية لصندوق البحث الزراعي المشترك الأمريكي-الإسرائيلي (BARD)، المخصص لتجنيد باحثين جامعيين لإجراء أبحاث زراعية لصالح الصندوق. ورفع
6 نوفمبر، 2022
صوّت مجلس الشيوخ الأكاديمي في جامعة ميلانو بالإجماع على قرار يقضي بعدم إقامة أي علاقات أو مشاريع بحثية مع الجامعات والمؤسسات الإسرائيلية المتورطة بشكل مباشر أو غير مباشر في الانتهاكات الجسيمة لحقوق ال
6 نوفمبر، 2022