تصاعدت المطالبات في الأوساط الأكاديمية والحقوقية البريطانية بإسقاط التهم الموجهة إلى الطالبة سارة من كلية الدراسات الشرقية والإفريقية (SOAS) بجامعة لندن، والمتهمة بموجب المادة 12 من قانون الإرهاب لعام 2000 بتهمة “الدعوة إلى دعم منظمة محظورة”.
وتعود القضية إلى أكتوبر/تشرين الأول 2023، حين ألقت سارة خطابًا خلال فعالية طلابية نظمتها جمعية “حاربوا العنصرية! حاربوا الإمبريالية”. وقد اعتُقلت لاحقًا في يناير 2024، بعد حملة ضغط من جماعة "محامو المملكة المتحدة من أجل إسرائيل".
وأصدرت شخصيات بارزة ومنظمات مناصرة لفلسطين – بينها المؤرخ إيلان بابي، والصحفية آبي مارتن، ومنظمة CAGE، وحركة صامدون – رسالة مفتوحة إلى هيئة الادعاء الملكية البريطانية تطالب بإسقاط التهم عن سارة ووقف جميع التحقيقات ضد الطالب الآخر في الكلية، معتبرين أن “الحق في دعم نضال الفلسطينيين من أجل التحرر الوطني أصبح اليوم على المحك في بريطانيا”.
الإثنين 03 نوفمبر 2025
دعت منظمة "هيومن رايتس ووتش" الاتحاد الأوروبي إلى مواصلة الضغط على "إسرائيل" لإنهاء الانتهاكات التي ترتكبها ضد الفلسطينيين، وأكدت في بيان لها أن العقوبات والتدابير التجارية ضرورية لاحترام القانون الدو
6 نوفمبر، 2022
انتقد خبراء أمميون، الخميس، الحكومة الألمانية بسبب ما وصفوه بـ"قمع وتجريم" أنشطة التضامن مع فلسطين، معتبرين أن هذه الإجراءات تمسّ جوهر الحريات الديمقراطية، وفق تقارير "الأناضول". وأوضح الخبراء أن ب
6 نوفمبر، 2022