الرئيسية|تضامن |تفاصيل الخبر
PACBI - BDS MovementPACBI - BDS Movement المملكة المتحدةالمملكة المتحدة

"تلميع جرائم الاحتلال" الحملة الفلسطينية للمقاطعة تجدد دعوتها لمقاطعة فرقة “راديوهيد”

جددت "الحملة الفلسطينية للمقاطعة الأكاديمية والثقافية لإسرائيل" (PACBI) دعوتها لمقاطعة حفلات فرقة "راديوهي البريطانية، بما في ذلك جولتها الموسيقية المقبلة، حتى تتخذ موقفًا واضحًا من خرق أحد أعضائها، جوني غرينوود، لخط المقاطعة خلال الإبادة الجماعية الصهيونية ضد الفلسطينيين في غزة.

وقالت الحملة في بيانها إن غرينوود “أصرّ على تجاوز خط المقاطعة السلمي” بإحيائه حفلات في "تل أبيب" إلى جانب الفنان "الإسرائيلي" دودو طاسا، الذي اعتاد الترفيه عن قوات الاحتلال التي شاركت في المجازر بحق الفلسطينيين في غزة، مؤكدة أن ذلك يشكّل “تواطؤًا فاضحًا في تلميع جرائم الفصل العنصري والإبادة”.

وأشار البيان إلى أن "راديوهيد" كانت قد أدّت حفلًا في "تل أبيب" عام 2017 في تحدٍّ واضح لحملات المقاطعة، دون أن تقدّم أي اعتذار عن مساهمتها في تبييض جرائم الاحتلال.

كما أحيا غرينوود وطاسا عرضًا موسيقيًا في مايو/أيار 2024، في الليلة ذاتها التي ارتكب فيها الجيش الصهيوني مجزرة بحق نازحين فلسطينيين في رفح، أعقبها عرض آخر في مارس/آذار 2025.

وذكرت الحملة أن حفلات الثنائي التي كانت مقررة في المملكة المتحدة في يونيو/حزيران 2025 أُلغيت بفعل ضغوط سلمية من نشطاء حركة المقاطعة (BDS)، مشيرة إلى أن “تلك الفعاليات كانت محاولة لتلميع جرائم الإبادة التي أودت بحياة أكثر من 62 ألف فلسطيني في غزة”.

كما انتقدت الحملة تصريحات مغني الفرقة توم يورك، الذي حاول التخفيف من الانتقادات الموجهة إلى غرينوود، مشيرة إلى أن تصريحه “جاء مبيّضًا للإبادة بدلًا من إدانتها”.

وختمت الحملة بيانها بالتأكيد على استمرار دعوتها إلى مقاطعة فرقة "راديوهيد" والاحتجاج السلمي على جولتها التي تنطلق الأسبوع المقبل، مشددة على أن “التواطؤ في تلميع الإبادة يجب أن تكون له عواقب”

أكثر من 25% من المجالس الويلزية تدعم سحب الاستثمارات من الاحتلال

صوّت مجلس مقاطعة سيريديجيون في ويلز مؤخرًا لصالح سحب الاستثمارات من صناديق التقاعد التابعة له في الشركات المتواطئة مع "إسرائيل" في ارتكاب جرائم ضد الفلسطينيين. وبذلك يرتفع عدد المجالس الويلزية التي

مقاطعة نشطة

الأكثر قراءة