أطلقت حركة المقاطعة في ماليزيا عريضة لجمع تواقيع مليون مواطن ماليزي من أجل الضغط العالمي لتبني سياسية المقاطعة ضد كيان الاحتلال الإسرائيلي الذي يمارس مختلف أنواع الجرائم ضد الشعب الفلسطيني وفي مقدمتها الفصل العنصري.
وقالت الحركة أن "نظام الفصل العنصري الإسرائيلي استولى على أرض فلسطين بصورة غير مشروعة منذ أكثر من 74 عامًا".
وأضافت "بُذلت جهود مختلفة من أطراف ودول مختلفة لحل هذه المشكلة، من المساعدات الإنسانية ومفاوضات السلام والحرب العسكرية وحرب العصابات، لكن مع الأسف، فشلت جهوده والوضع يزداد سوءًا".
وتساءلت "ماذا نفعل أيضا؟ هل يجب أن نستسلم؟ أبداً! الشعب الفلسطيني لن يستسلم أبدًا حتى آخر قطرة دم، حتى لو تعرض للنهب والتحرش والطرد والتعذيب والقتل".