قالت المقررة الخاصة المعنية بحالة حقوق الإنسان في الأراضي الفلسطينية المحتلة، فرانشيسكا ألبانيز: إنه يجب على الأمم المتحدة، أو بعض أعضائها في غياب تصويت مجلس الأمن، التفاوض أو إرسال وجود وقائي محايد في أراضي فلسطين المحتلة.
وأوضحت ألبانيز أن عدد الذين "قتلوا أو اعتقلوا تعسفًا هذا العام يؤكد أن الغرب يفتقر للعزيمة أو القدرة والإرادة لحماية الشعوب المحتلة".
وأضافت أنها تشعر بالغضب بسبب الافتقار إلى سيادة القانون الذي يدعمه الإفلات الدائم من العقاب، وذلك جراء اعتقال الاحتلال للطفل شادي الخوري، مضيفة أنه "لا يشعر أي فلسطيني بالأمان تحت الحكم الإسرائيلي".