الرئيسية| بيان |تفاصيل الخبر

مواقف ومناسبات عديدة رفضًا للتطبيع المغربي في 2022 ??

مواقف ومناسبات عديدة رفضًا للتطبيع المغربي في 2022 ??
مواقف ومناسبات عديدة رفضًا للتطبيع المغربي في 2022 ??

 

عرفت المنطقة المغربية طوال عاك 2022 مجموعة من الأنشطة والتحركات سواء المساندة للشعب الفلسطيني أو المناهضة للتطبيع وذلك في تونس والمغرب والجزائر وغيرها من دول شمال إفريقيا.

ورغم من كل محاولات فرض التطبيع على المنطقة إلا أن الشعوب المغاربية وقفت سدًا منيعًا ضد كل الاتفاقات الموقعة بين النظام في المغرب والاحتلال.

وتميزت السنة بإصدار مجموعة من البيانات ضد التطبيع والأنشطة التطبيعية التي أقدم عليها النظام المغربي.

في أبريل صدر بلاغ للتنويه بالمحامين الشباب الذين قاطعوا كأس العالم الأممي الذي نظّم في مراكش ونوهت الجبهة المغربية ضد التطبيع بالمحامين الشباب الذين قاطعوا الدورة.

وأكد محمد الغفري منسق الشبكة المغربية للتضامن مع الشعوب ومقرر الجبهة المغربية لدعم فلسطين وضد التطبيع أن "سنة 2022 في المغرب كانت بامتياز سنة مقاومة التطبيع بكل أشكاله".

وأشار إلى أنه في مايو تمّ تنظيم قافلة في مراكش ونظمت وقفات احتجاجية مناهضة للتطبيع ورافضة لاستقبال محامين صهاينة في دورة كأس العالم الخاصة بالمحامين في مراكش، لافتًا إلى أنه في يوليو كان هناك تنديد من خلال وقفة احتجاجية ضد زيارة رئيس أركان الجيش الصهيوني للرباط.

وفي سبتمبر كان هناك نداء لحشد الهيئات المناهضة للتطبيع لانجاح الوقفة أمام البرلمان المغربي.

وفي سبتمبر أيضًا كان الموعد مع بيان فرع مدينة الجديدة والذي أدان الزيارة التطبيعية للصهاينة الى الحي البرتغالي وأيضًا أدان توقيع اتفاقية بين الجامعة المغربية للمصارعة والجامعة الصهيونية.

كذلك تمّ توجيه رسالة الى وزير التعليم أدانت خلالها الجبهة كل محاولات التطبيع التربوي مع الكيان الصهيوني.

وفي أكتوبر في اليوم العالمي للتضامن مع الشعب الفلسطيني شهد المغرب عدة تظاهرات ضد التطبيع تحت اشراف السكرتارية العامة للجبهة المغربية وهي مهندسون ضد التطبيع وجامعيون ضد التطبيع.

 

مقاطعة نشطة

الأكثر قراءة

أخبار ذات صلة