أدانت عدة جهات كندية دعوة وزير إسرائيلي في الائتلاف الحاكم إلى "حرب نهائية ضد الفلسطينيين لإخضاعهم نهائيا"، بعد إدانة دولية لاقتحام ما يُمسى وزير الأمن الداخلي إيتامار بن غفير للمسجد الأقصى.

وأدانت حركة المقاطعة في فانكوفر التعاون الكندي الإسرائيلي، منتقدة تصريحات المسؤولين الكنديين بشأن النظام الدولي القائم على القواعد.

بينما أدانت منظمة كنديون من أجل العدالة والسلام في الشرق الأوسط دعوة الوزير الإسرائيلي للحرب ضد الفلسطينيين، قائلة إنه يجب إدانة هذا التحريض الشائن والإبادة الجماعية بأقوى العبارات.

وقال نائب رئيس المنظمة، "مايكل بوكيرت": إنه "لأمر مزعج للغاية أن نشاهد الجماعات الموالية لإسرائيل في كندا تصطف للدفاع وتبييض وحتى الاحتفال بالحكومة الإسرائيلية الجديدة اليمينية المتطرفة.