تحريض ضد حركة المقاطعة والأنشطة الطلابية في الجامعات الأميركية ?
07 فبراير, 2023
تحريض ضد حركة المقاطعة والأنشطة الطلابية في الجامعات الأميركية ?
هاجم تقرير صادر عن قسم مكافحة معاداة السامية في المنظمة الصهيونية العالمية (WZO) حركة المقاطعة، معتبرًا أنها أخفقت في عدة جوانب خلال عام 2022 الماضي.
وذكر التقرير أن هذه الجوانب تمثلت بقوانين مكافحة BDS التي تم تمريرها وتأييدها في ظل الطعون القانونية في الولايات المتحدة، وشركة Unilever باستخدام حق النقض ضد Ben & Jerry's.
وقال إن حركة المقاطعة انتشرت في حرم الجامعات الأمريكية، مستشهدًا بـ "أمثلة لمتظاهرين من أجل العدالة في فلسطين (SJP) قاموا بإلقاء الحجارة على الطلاب اليهود في إحدى جامعات إلينوي والمنظمات الطلابية العديدة في قانون بيركلي الذين أقروا اللوائح التي تمنع الصهاينة من التحدث خلال فعاليات جامعية".
وذكر التقرير أنه "في دراسة أجرتها وزارة الخارجية مؤخرًا بين الطلاب في الولايات المتحدة، أفاد حوالي 50٪ من المشاركين بتعاطفهم مع إسرائيل، مقارنة بـ 36٪ لم يشعروا بهذا التعاطف".
ووجد أيضًا في تلك الدراسة أن 48٪ من جميع الطلاب الأمريكيين يرون أن "إسرائيل مصدر قوة للولايات المتحدة مقارنة بـ 24٪ ممن لم يعتقدوا ذلك".
وبيّن أن "التعاطف يتناقض مع الوجود المتزايد لحركة المقاطعة في الجامعات، إذ تعرض (49٪) من الطلاب لدعوات لمقاطعة إسرائيل، و 56٪ منهم أيدوا مثل هذه الدعوات".
وأشار إلى أن: "حركة المقاطعة حاولت جاهدة إلحاق الضرر بإسرائيل، لكنها لم تنجح لأن صمود إسرائيل قوي للغاية".
هاجم تقرير صادر عن قسم مكافحة معاداة السامية في المنظمة الصهيونية العالمية (WZO) حركة المقاطعة، معتبرًا أنها أخفقت في عدة جوانب خلال عام 2022 الماضي.
وذكر التقرير أن هذه الجوانب تمثلت بقوانين مكافحة BDS التي تم تمريرها وتأييدها في ظل الطعون القانونية في الولايات المتحدة، وشركة Unilever باستخدام حق النقض ضد Ben & Jerry's.
وقال إن حركة المقاطعة انتشرت في حرم الجامعات الأمريكية، مستشهدًا بـ "أمثلة لمتظاهرين من أجل العدالة في فلسطين (SJP) قاموا بإلقاء الحجارة على الطلاب اليهود في إحدى جامعات إلينوي والمنظمات الطلابية العديدة في قانون بيركلي الذين أقروا اللوائح التي تمنع الصهاينة من التحدث خلال فعاليات جامعية".
وذكر التقرير أنه "في دراسة أجرتها وزارة الخارجية مؤخرًا بين الطلاب في الولايات المتحدة، أفاد حوالي 50٪ من المشاركين بتعاطفهم مع إسرائيل، مقارنة بـ 36٪ لم يشعروا بهذا التعاطف".
ووجد أيضًا في تلك الدراسة أن 48٪ من جميع الطلاب الأمريكيين يرون أن "إسرائيل مصدر قوة للولايات المتحدة مقارنة بـ 24٪ ممن لم يعتقدوا ذلك".
وبيّن أن "التعاطف يتناقض مع الوجود المتزايد لحركة المقاطعة في الجامعات، إذ تعرض (49٪) من الطلاب لدعوات لمقاطعة إسرائيل، و 56٪ منهم أيدوا مثل هذه الدعوات".
وأشار إلى أن: "حركة المقاطعة حاولت جاهدة إلحاق الضرر بإسرائيل، لكنها لم تنجح لأن صمود إسرائيل قوي للغاية".