دعوات أردنية بارزة لرفض ضغوط المشاركة بـ "منتدى النقب" التطبيعي ✊?
23 فبراير, 2023
دعوات أردنية بارزة لرفض ضغوط المشاركة بـ "منتدى النقب" التطبيعي ✊?
أكد 212 شخصية أردنية رفضها لضغوط خارجية تمارس على الأردن، وعلى السلطة الفلسطينية، من أجل حضور ما يسمى "منتدى النقب" التطبيعي بين الاحتلال والدول العربية التي وقعت معه اتفاقيات تطبيع، والمقرر عقده في مارس المقبل في العاصمة المغربية الرباط.
وقال هؤلاء في بيان مشترك وقعت عليه شخصيات عديدة بينهم وزراء سابقون ونواب حاليون وسابقون وشيوخ عشائر ومتقاعدون عسكريون وإعلاميون وأساتذة جامعات وقانونيون، إن الضغوط تأتي "في ظل تصاعد السياسات المتطرفة والعنصرية لحكومة اليمين الصهيوني الفاشي التي تعلن صبح مساء مواقف معادية، وتسوّق خيارات سياسية تستهدف الأردن أرضًا وكيانًا وهوية وقيادة سياسية".
وأشاروا إلى أنها "تعتدي على الوصاية الهاشمية على المقدسات في مدينة القدس، وتوسّع بشكل محموم مشاريعها الاستيطانية التي تستهدف القدس وكل الأرض الفلسطينية، ولا تتورع عن زعزعة حالة الاستقرار في المنطقة كمدخل لتنفيذ مخططاتها ومؤامراتها".
وشدد الموقعون على "خطورة هذه الضغوط الإقليمية والدولية، التي تستهدف الأردن والقضية الفلسطينية، وتقايض الحقوق والمصالح الوطنية، بتسويق الأوهام، وإطلاق الوعود الكاذبة".
وأكدوا على "الوقوف خلف أي موقف قوي تتبناه القيادة السياسية الأردنية في رفض تلك الضغوط التي تهدد حاضرنا وتعصف بمستقبلنا".
أكد 212 شخصية أردنية رفضها لضغوط خارجية تمارس على الأردن، وعلى السلطة الفلسطينية، من أجل حضور ما يسمى "منتدى النقب" التطبيعي بين الاحتلال والدول العربية التي وقعت معه اتفاقيات تطبيع، والمقرر عقده في مارس المقبل في العاصمة المغربية الرباط.
وقال هؤلاء في بيان مشترك وقعت عليه شخصيات عديدة بينهم وزراء سابقون ونواب حاليون وسابقون وشيوخ عشائر ومتقاعدون عسكريون وإعلاميون وأساتذة جامعات وقانونيون، إن الضغوط تأتي "في ظل تصاعد السياسات المتطرفة والعنصرية لحكومة اليمين الصهيوني الفاشي التي تعلن صبح مساء مواقف معادية، وتسوّق خيارات سياسية تستهدف الأردن أرضًا وكيانًا وهوية وقيادة سياسية".
وأشاروا إلى أنها "تعتدي على الوصاية الهاشمية على المقدسات في مدينة القدس، وتوسّع بشكل محموم مشاريعها الاستيطانية التي تستهدف القدس وكل الأرض الفلسطينية، ولا تتورع عن زعزعة حالة الاستقرار في المنطقة كمدخل لتنفيذ مخططاتها ومؤامراتها".
وشدد الموقعون على "خطورة هذه الضغوط الإقليمية والدولية، التي تستهدف الأردن والقضية الفلسطينية، وتقايض الحقوق والمصالح الوطنية، بتسويق الأوهام، وإطلاق الوعود الكاذبة".
وأكدوا على "الوقوف خلف أي موقف قوي تتبناه القيادة السياسية الأردنية في رفض تلك الضغوط التي تهدد حاضرنا وتعصف بمستقبلنا".