استهدف لبنانيون في مدينة صيدا لوحات إعلانية ضخمة تابعة للعلامات التجارية المتواطئة في حرب الإبادة بقطاع غزة بعبارات بالطلاء الأحمر، وذلك للفت الأنظار حول الإبادة بغزة ورفضًا لاستمرار استثماراتها مع كيان الاحتلال ولنشر الوعي من أجل مقاطعتها.
وضع نُشطاء مؤيدون لفلسطين 290 بالونًا أحمر، تمثل عدد أيام الحرب الصهيونية المستمرة على قطاع غزة، وذلك أمام المبنى الذي انعقد فيه اجتماع وزراء خارجية الاتحاد الأوروبي في بروكسل لمطالبتهم بوقف إطلاق النار في غزة ودعم الفلسطينيين في حق تقرير مصيرهم.
كابشن
احتشد متظاهرون مؤيدون للفلسطينيين خارج البيت الأبيض في في العاصمة واشنطن احتجاجًا على استمرار المجازر الصهيونية بقطاع غزة، وهتفوا خلالها شعارات منددة بالحرب ورفعوا الأعلام الفلسطينية.
في ظل المجاعة والإبادة التي تحدث بغزة، كشف الاحتلال عن علاقاته بشركات عربية تدعمه، وذلك من خلال وصول آلاف المنتجات الغذائية من دول عربية وإسلامية إلى مستوردين إسرائيليية، من بينها مئات المنتجات المُصنّعة من قبل عشرات الشركات المتواجدة في 6 بلدان عربية، وتظهر البيانات أسماء الشركات صاحبة المنتجات، كما تظهر شهادات الترخيص التي حازت عليها هذه المنتجات من كيان الاحتلال ومن بينها شهادات صدرت خلال فترة الحرب على غزة.
فضحت بيانات نشرها الاحتلال عددًا من الدول العربية والإسلامية التي استمرت في التجارة معه خلال الحرب على غزة على الرغم من الرفض الشعبي لمواطني هذه الدول لأي علاقات تربط بلادهم مع قتلة الأطفال والنساء والمدنيين.
انتصارُ طلابي جديد، كان مسرحه جامعة كوبنهاجن الدنماركية، وعنوانه سحب الاستثمارات من الشركات المتورطة في الإبادة الجماعية، والمستهدف فيه تطبيقات شهيرة يعرفها معظمنا بل ويتعامل معها أو يفكر في ذلك مع اقتراب موسم الصيف والإجازات.. ماذا حدث في كوبنهاجن؟ هذه المادة تقدم لكم الإجابة ويبقى القرار والفعل والتوعية لمحيطهم عهدة لديكم.
لا تدخر لوبيات الإجرام في الولايات المتحدة أي وسيلة لقمع الحراك الطلابي الجامعي، والتنكيل بأبطاله، من الاعتقالات والاقتحامات والمحاكمات، إلى استدعاء العصابات والميليشيات، وصولًا للتحريض الشخصي الممنهج، وليس انتهاءً بحجب الدرجات الدراسية والمنع من التخرج.
آخر هذه التقاليع، كان استدعاء قانون قديم يزيد عمره عن الـ 70 عامًا، لفرض حظر على ارتداء اللثام والأقنعة وحتى الكمامات الطبية في الفعاليات الطلابية، وتوجه تهم جنائية للطلاب استنادًا عليه.
لم يكن مشهد تضامن أسطورة الروك، إريك كلابتون، مع الشعب الفلسطيني قبل أيام هو الأول في مسيرة الرجل، وخلف الاحتفاء الكبير بمشهد علم فلسطين الذي كان يزين جيتاره في حفل ليفربول، ربما قد فات البعض محطات هامة من حكاية تضامن هذا الفنان مع الشعب الفلسطيني، وخصوصًا في الشهور الأولى من الإبادة الجماعية التي يشنها الاحتلال منذ أكتوبر الماضي.
أمام حملات الحظر التي تستهدف عشرات المؤثرين والفنانين وصناع المحتوى، بسبب مواقفهم المخزية من قضية فلسطين، واختيارهم الصمت والهرب بدلًا من إشهار مواقف الدعم والتضامن، نستحضر مواقف كلابتون وهالك وميليسا باريرا وغيرهم الكثيرين.. كما ندعوكم للإشارة في التعليقات إلى من تعرفون من المؤثرين والمشاهير الذين ما زالوا على الجانب الصحيح من التاريخ والموقف، داعمين ومؤيدين لفلسطين وقضيتها في وجه الاحتلال وشركائه.
زجاجات حارقة ومواجهات عنيفة في المكسيك، اشتباكات في لندن، شوارع باريس تحولت لميادين كر وفر طوال الليل، مشاهد غير مسبوقة شهدتها مدن العالم أمس في المظاهرات الحاشدة التي خرجت لحصار سفارات كيان الإبادة، ردًا على جرائم رفح وقصف مخيمات النزوح.. لتقول للجميع إن الشعوب قد ضاقت ذرعًا بـ “إسرائيل” وحلفائها والمتواطئين معها، وما يجري ليس إلا بداية الغضب القادم والجنون الذي سيحرق العالم.
منها ما تم إلغاء فعالياته بشكل كامل نتيجة انسحابات واسعة من المشاركين، وأخرى ألغت عقود رعايتها مع شركات الإبادة نتيجة حملات المقاطعة المكثفة.. ماهي أبرز المهرجانات والفعاليات الأوروبية التي تواجه اليوم حملات مقاطعة واسعة؟ وما أسباب ونتائج هذه الحملات؟