حاصر أنصار فلسطين مصانع للأسلحة في بريطانيا لمدة ثلاث ساعات، وأغلقوا جميع مداخل الموقع، حيث يتم إنتاج مكونات للطائرة المقاتلة الشبح F-35 التي تستخدمها “إسرائيل” في حربها ضد قطاع غزة، مطالبين الاحتلال برفع يده عن مدينة رفح التي تعج بالنازحين.
أسبوع آخر من تضامن المدن الإسبانية مع فلسطين، حيث رفع المحتجون لافتات “لنوقف الإبادة الجماعية!” “لندين أعوان إسرائيل والتجارة بالحروب” و”ليس باسمنا!” و “فلسطين حرة” “وقف إطلاق النار”.
في محطته الأخيرة قبل رحيله عن منصبه الرسمي، ووجهًا لوجه أمام مجرم الإبادة الجماعية، القاتل الخرف جو بايدن، أودع ليو فارادكار كلماته الأخيرة هذه وفاءً لفلسطين وقضيتها.. القضية التي كانت طوال عقود، في قلوب الشعب الأيرلندي.
أراد المحتجون في حدث "1000 طبلة من أجل فلسطين" في جوهانسبرغ إصدار الضجيج بشكل كافي ليسمع المعنيون صوتهم الذي يطالب بوقف النار والحرب الجارية ضد أهالي غزة، المتظاهرون أعربوا عن رفضهم للهجمات الإسرائيلية على القطاع واستخدام التجويع كسلاح.
المتظاهرون حاولوا إغلاق أبواب مصنع الشركة التي تمد الاحتلال الإسرائيلي بالأسلحة وحملوا لافتات وأطلقوا هتافات تطالب الشركة بالتوقف عن التواطؤ في الإبادة الجماعية الإسرائيلية الجارية غزة.
المحتجون ملتزمون بالتظاهر كل يوم اثنين منذ مطلع فبراير، بجوار مدخل اتحاد إنديانا التذكاري، حيث تعلق ستاربكس صورة لمارتن لوثر كينغ جونيور أيقونة حركات المساوة وحقوق الإنسان، وقال المتظاهرون "سنجعل وجودنا معروفًا باستمرار ونرفض المؤسسات المتواطئة في الإبادة”.
انطلقت المظاهرة التي تعرض عدد من المشاركين فيها للاعتقال من قبل ضباط الشرطة الأمريكية، من حديقة زوكوتي في مدينة نيويورك باتجاه قاعة المدينة، للمطالبة بوقف الإبادة الجماعية في غزة، ودعم إدارة المجرم بايدن للاحتلال.
شارك عدد من النشطاء في إسقاط لافتة كبيرة على جسر “جراند بونت” ضمن فعاليات تضمنت توزيع ملصقات ومنشورات قرب المتحف الأولمبي تطالب بطرد الاحتلال واستبعاده من أولمبياد باريس 2024 ردًا على ارتكابه جريمة الإبادة الجماعية.
وشهدت الفعالية توزيع ملصقات وإلقاء خطب وعرض معلومات محدثة حول الإبادة الجماعية المتواصلة في قطاع غزة، إضافة لفقرة تلاوة أسماء جميع الأطفال الفلسطينيين الذين قتلهم الاحتلال في عدوانه المتواصل.
شارك المئات من أنصار فلسطين النقابيين في حصار وإغلاق مصنعين لشركة “GE” في شلتنهام وليوناردو في بريطانيا، حيث يساهم المصنعان في إنتاج مكونات خاصة بطائرات “F35” الحربية التي يستخدمها الاحتلال في إبادة قطاع غزة.