اقتحم أحد المشجعين مرتديًا الكوفية، الملعب قبل بداية الشوط الثاني لمباراة كرة السلة، وطوال المباراة هتف المشجعون السلوفينيون لفلسطين ملوحين بالأعلام واللافتات.
وتعالت النداءات التي تطالب بوقف إطلاق النار ووضع حد للإبادة الجماعية الإسرائيلية للفلسطينيين، مرددين “لا يمكن أن تكون هناك رياضة كالمعتاد مع إسرائيل التي ترتكب الإبادة”.
كان يسمى منتزه “شرحبيل بن حسنة”، فانتزعوه ومُنح لمنظمة صهيونية، وتحوّل اسمه إلى “منتزه الأردن البيئي - إيكو بارك”، وصار قاعدة للأنشطة التطبيعية، ومحفلًا لشرعنة وجود الاحتلال وفرضه علينا.
لماذا نقاطع “إيكو بارك”؟ ولماذا يجب أن تُطرد “إيكو بيس”؟ هذه المادة تقدم لكم إجابات وتدعوكم للانخراط في الحراك الميداني لتطهير أرضنا من وجود أذناب الاحتلال ومرتزقته.
الاحتجاج يأتي لدعم مطالب بوشنل التي دعا لها في حياته وأذهب روحه لأجلها، حيث طالب المحتجون بوقف الحرب على غزة وبالحرية لفلسطين.
وفي 25 فبراير 2024، قام آرون بوشنل، وهو عضو نشط في الجيش الأمريكي يبلغ من العمر 25 عامًا، بالتضحية بنفسه خارج السفارة الصهيونية في واشنطن العاصمة وأشعل النار في نفسه احتجاجًا على تواطؤ الولايات المتحدة المستمر في الإبادة.
احتج ناشطون ضد معرض أسلحة المروحيات العسكرية في تويكنهام في إنجلترا حيث يشارك في المعرض شركات متعددة متورطة في الإبادة الجماعية الإسرائيلية للفلسطينيين في غزة، بما في ذلك شركة لوكهيد مارتن وبوينغ.
#StopArmingIsrael
ما نتعلمه من د. غسان، أن الفلسطيني لا يحتاج في معركة نجاحه الأكاديمي أو المهني، إلى صكوك غفران من اللوبيات الصهيونية، أو تبني مواقف رمادية على حساب قضيته العادلة، لمجاملة الغرب وسياساته، بل يمضي متسلحًا بعدالة هذه القضية، وحق شعبه الأصيل، ودعم الأحرار حول العالم.
تواصل شعوب العالم حشدها من أجل القضية الفلسطينية وتُعلن رفضها للعدوان الإسرائيلي في قطاع غزة، وتُطالب حكوماتها بالضغط لوقف إطلاق النار والإبادة الجماعية المستمرة بحق الأهالي في القطاع، وسحب الاستثمارات وقطع العلاقات ووقف التسليح مع العدو الصهيوني.
في مثل هذا اليوم، ارتكب ذلك الإرهابي مجزرته الدامية في صفوف المصلين بالحرم الإبراهيمي فجرًا، لكن اسطوانة إطفاء حريق استلها أحد المصلين الأبطال، وانهال بها عليه، كان كفيلة بوقف المذبحة، ومنعت نجاة المجرم بفعلته، وأنزلت به القصاص الفوري.
تُرى.. كيف سيكون المشهد لو عاش ذلك القاتل حتى يومنا هذا ونجى من القصاص الفوري؟
ومع دخول اليوم الـ142 لحرب الإبادة الشرسة التي يشنها الاحتلال الإسرائيلي على غزة، لم تخمد جذوة وشرارة الغضب الشعبي حيث لا زال المتضامنون في ساحات ألمانيا وبريطانيا والدنمارك وهولندت وتركيا وأمريكا والنمسا وإيطاليا والمغرب وماليزيا ونيوزيلندا والبرتغال.
تجمع عشرات الأشخاص الجمعة، حاملين الأعلام واللافتات الفلسطينية في مظاهرة مؤيدة للفلسطينيين لإظهار دعمهم وإدانة الهجمات الإسرائيلية على غزة، وذلك في بلازا دي بوليفار في العاصمة الكولمبية بوغوتا.
Reply
ألقت الشرطة القبض على أكثر من اثني عشر شخصًا خلال احتجاج سلمي داخل مبنى مانهاتن حيث توجد مكاتب أعضاء مجلس الشيوخ المؤيدين للاحتلال تشاك شومر وكيرستن جيليبراند.
الاحتجاج جاء من أجل الدعوة إلى وقف إطلاق النار في غزة حيث ارتدى المتظاهرون قمصانًا سوداء كتب عليها "وقف إطلاق نار الآن" وحملوا لافتات تطالب "بالتوقف عن تمويل الإبادة الجماعية".