يواصل فريق فلسطين للتدخل والاستجابة العاجلة عمله في الأراضي الليبية لتخفيف آثار الكارثة التي حلّت بالشقيقة، حيث أفادت الوكالة الفلسطينية للتعاون الدولي، أن الفريق يعمل في انتشال الجثامين والإنقاذ ويواصل عمله ضمن نداء الواجب على خلفية الإعصار الذي ضرب الشرق الليبي.
"نحن ننظر للثقافة كأداة دعائية من الدرجة الأولى"، هذا ما قاله أحد المسؤولين السابقين في وزارة الخارجية الإسرائيلية، بينما قال آخر: "لا نفكر في سياق الحرب فقط، وسنرسل المعارض والكتّاب المعروفين للخارج لنظهر وجه إسرائيل الأجمل".
برأيكم كيف يمكن إخماد هذه الماكنة الدعائية؟
دعت حركة المقاطعة في فرنسا إلى المشاركة في فعاليات "مهرجان الإنسانية" التي انطلقت في باريس أمس لتستمر حتى 17 سبتمبر الجاري، للتوعية بالقضية الفلسطينية ودعم حركة المقاطعة، وسيتخلل المهرجان ورش عمل ومحاضرات باستضافة العديد من النشطاء المناهضين للعنصرية.
يُعد مهرجان "فلسطين تكتب" المهرجان الأدبي الوحيد في أمريكا الشمالية المخصص للاحتفال والترويج للإنتاج الثقافي للكتاب والفنانين الفلسطينيين.
فهل سمعت عنه من قبل؟
أعلنت وزارة الخارجية والمغتربين عن وصول القافلة الإغاثية الأولى من المساعدات الطبية والغذائية لمنكوبي السيول والفيضانات التي ضربت شرق ليبيا، بإشراف الوكالة الفلسطينية للتعاون الدولي ضمن الحملة الفلسطينية للإنقاذ والمساهمة في تخفيف آثار الكارثة التي حلّت بالأشقاء في ليبيا.
لم تأتِ مواقف جنوب أفريقيا المنحازة إلى جانب فلسطين وقضيتها من فراغ، بل كانت نتاج سنوات طويلة من العمل الجاد، والجهود التي بذلها أنصار فلسطين في بلاد مانديلا، لتشكيل رأي عام ولوبيات ضغط قادرة على إحداث الفرق.
أدّت مجموعة كل النساء الإفريقيات عرضًا مسرحيًا أمام معرض الأسلحة DSEI، بعنوان “أنا هارب من العنف والاضطهاد، لدي الحق في أن أكون هنا” للتعبير عن رفضهم لإقامة المعرض المتورط في جرائم القتل، حيث رفع المشاركون لافتات معارضة للمعرض والمشاركين فيه.
نظّمت طالبات المدارس الفلسطينية في مدينة الخليل اليوم وقفة تضامنية خلال الطابور الصباحي، دعمًا وإسنادًا لضحايا الزلزال والفيضانات التي ضربت كلًا من المغرب وليبيا خلال الأيام الماضية، ورفع الطالبات أعلام البلدين الشقيقين في رسالة محبة ومؤازرة.
أغلق عدد من الناشطين الطريق المؤدي لمعرض “DSEI” للأسلحة في العاصمة لندن، رفضًا لتجارة الأسلحة ومشاركة الشركات المتورطة في الانتهاكات الإسرائيلية في المعرض، كما أغلق الناشطون الطرق المحيطة بالمعرض حاملين لافتات تُطالب برفض تجارة الأسلحة.
في أغسطس المنصرم، وضع المجلس الإقليمي الاستيطاني شمال الضفة خطة المليون مستوطن بعد 4 أشهر من إعلان وزيرة النقل أن حكومة الاحتلال ستضُخ المليارات في البنية التحتية لطرق المستوطنين في الضفة، وفقًا لميزانيتها المقترحة للأعوام 2023-2024 والخطة الخمسية الممتدة.