كشفت حملة التضامن مع فلسطين عن قاعدة بيانات لـ 117 جامعة في بريطانيا ضالعة باستثمارات تُقدّر بـ 450 مليون جنيه استرليني مع شركات تدعم نظام الفصل العنصري للاحتلال الإسرائيلي.
وترى الحملة أن هذه الشركات تساعد في الحفاظ على نظام التمييز العنصري المؤسسي لدى الاحتلال الإسرائيلي، الذي يصل إلى حد جريمة الفصل العنصري، وذلك من خلال استثماراتها في الأسلحة والتكنولوجيا الإسرائيلية التي ترسخ نظام الفصل العنصري وتساهم في دعم الاحتلال.
وتستثمر هذه الجامعات في مجموعة من الشركات التي تزود جيش الاحتلال الإسرائيلي بالأسلحة، وتساعد في بناء مستوطنات إسرائيلية غير شرعية بالضفة الغربية المحتلة.