أشادت حركة المقاطعة بتصاعد دور الحركات الطلابية الأميركية الداعية للتخلي عن دعم نظام الفصل العنصري الإسرائيلي، مشددةً على ضرورة مقاطعة الاحتلال كنوعٍ من رفض الظلم.
وقالت الحركة: إن “العديد من الكليات والجامعات في أميركا الشمالية التي تخلّت عن الفصل العنصري في جنوب أفريقيا لديها الآن حركات طلابية نشطة للتخلص من الفصل العنصري الإسرائيلي”.
وشددت على أن حركة المقاطعة وسحب الاستثمارات من الاحتلال الإسرائيلي، هي جزءٌ من التكتيكات العريقة من أجل تحدي الظلم ومحاربته.
يشار إلى أن العديد من الحركات الطلابية جرى ملاحقتها من إدارات الجامعات بعد أنشطة تضامنية مع القضية الفلسطينية، أو بسبب فعاليات ضد الاحتلال الإسرائيلي.