دعت حركة المقاطعة شركة السكك الحديد الإسبانية "CAF" للاستجابة إلى مطالب 70 مجموعة باسكية بإلغاء مساهمتها في تطوير قطار القس الخفيف.
وأكدت حركة المقاطعة أن المشروع يساهم في إضفاء الشرعية على المستوطنات الإسرائيلية.
ويعتبر مشروع السكك الحديدية الخفيفة في القدس جزءًا من عملية تكريس الاستيطان غير القانوني وسرقة الأراضي الفلسطينية، إذ يربط ويصل بشكل مباشر بين المستوطنات.
وانضم إلى حملة مقاطعة شركة CAF، العديد من المسؤولين والمشاهير من حول العالم، مطالبين الشركة بالانسحاب من هذا المشروع الذي يخالف القانون، ويساهم في ترسيخ المستوطنات الإسرائيلية غير القانونية على الأراضي الفلسطينية المسروقة.