وزير المواصلات البحريني يبحث مع وزيرة النقل الإسرائيلية مجالات "التعاون
16 سبتمبر, 2020
تبادل وزير المواصلات والاتصالات البحريني كمال بن أحمد محمد، مع وزيرة النقل الإسرائيلية ميري رغيف، "التهاني" بتوقيع إعلان تأييد السلام بين البلدين، وذلك في اتصال هاتفي.
وناقش الطرفان "سبل التعاون في مختلف مجالات النقل والمواصلات وآليات تطويرها وانعكاساتها القادمة على اقتصاديات المنطقة".
وقال وكالة أنباء البحرين "يتوقع أن يفتح إعلان تأييد السلام آفاقاً جديدة للازدهار والتنمية، متطلعين لأن تتسم المرحلة المقبلة بمزيد من الاستقرار والتعاون بين البلدين في كافة المجالات".
وأعلنت البحرين، التوصل إلى اتفاق على إقامة علاقات دبلوماسية كاملة مع كيان الاحتلال، برعاية أمريكية، لتلحق بذلك بالإمارات التي سبق واتخذت خطوة مماثلة في 13 أغسطس/ آب الماضي.
وجرت مراسم توقيع الاتفاقين أمس الثلاثاء في البيت الأبيض بحضور رئيس وزراء الاحتلال بنيامين نتنياهو، ووزيري الخارجية الإماراتي عبد الله بن زايد، والبحريني عبد اللطيف الزياني.
وبعد هذا الإعلان، تكون البحرين الدولة العربية الرابعة التي توقع اتفاقية تطبيع مع كيان الاحتلال، بعد مصر (1979)، والأردن (1994)، والإمارات (2020).
تبادل وزير المواصلات والاتصالات البحريني كمال بن أحمد محمد، مع وزيرة النقل الإسرائيلية ميري رغيف، "التهاني" بتوقيع إعلان تأييد السلام بين البلدين، وذلك في اتصال هاتفي.
وناقش الطرفان "سبل التعاون في مختلف مجالات النقل والمواصلات وآليات تطويرها وانعكاساتها القادمة على اقتصاديات المنطقة".
وقال وكالة أنباء البحرين "يتوقع أن يفتح إعلان تأييد السلام آفاقاً جديدة للازدهار والتنمية، متطلعين لأن تتسم المرحلة المقبلة بمزيد من الاستقرار والتعاون بين البلدين في كافة المجالات".
وأعلنت البحرين، التوصل إلى اتفاق على إقامة علاقات دبلوماسية كاملة مع كيان الاحتلال، برعاية أمريكية، لتلحق بذلك بالإمارات التي سبق واتخذت خطوة مماثلة في 13 أغسطس/ آب الماضي.
وجرت مراسم توقيع الاتفاقين أمس الثلاثاء في البيت الأبيض بحضور رئيس وزراء الاحتلال بنيامين نتنياهو، ووزيري الخارجية الإماراتي عبد الله بن زايد، والبحريني عبد اللطيف الزياني.
وبعد هذا الإعلان، تكون البحرين الدولة العربية الرابعة التي توقع اتفاقية تطبيع مع كيان الاحتلال، بعد مصر (1979)، والأردن (1994)، والإمارات (2020).