ما هي بنود اتفاق التطبيع الإماراتي البحريني مع الاحتلال
17 سبتمبر, 2020
نشر البيت الأبيض نص اتفاقي التطبيع الإماراتي والبحريني مع كيان الاحتلال الذي تم توقيعه في واشنطن برعاية الرئيس الأمريكي دونالد ترمب.
ووقع الاتفاقان رئيس وزراء الاحتلال بنيامين نتنياهو ووزيرا خارجية الإمارات عبد الله بن زايد والبحرين عبد اللطيف بن راشد الزياني بحضور الرئيس الأمريكي دونالد ترمب ومئات المدعوين.
ويحمل الاتفاق الإسرائيلي الإماراتي عنوان "اتفاقية إبراهيم للسلام.. اتفاقية العلاقات الدبلوماسية والتطبيع الكامل بين الإمارات العربية المتحدة و"إسرائيل".
وجاء في الاتفاق أن الجانبين اتفقا على مبادئ عامة تحكم علاقتهما وفق ميثاق الأمم المتحدة والقوانين الدولية، واحترام سيادتهما وحق كليهما في العيش بـ "سلام وأمن".
وفي ديباجة معاهدة السلام الإسرائيلية الإماراتية، يتعهد البلدان بمواصلة "جهودهما للتوصل إلى حل عادل وشامل وواقعي ودائم للصراع الإسرائيلي- الفلسطيني".
وذكر الاتفاق أيضا أن "إسرائيل" والإمارات تلتزمان بالعمل معًا "لتحقيق حل تفاوضي للصراع الإسرائيلي- الفلسطيني يلبي الاحتياجات والتطلعات المشروعة للشعبين، ولتعزيز السلام الشامل والاستقرار والازدهار في الشرق الأوسط".
وجاءت بنود الاتفاق الإماراتي الإسرائيلي كالتالي:
تكوين علاقات دبلوماسية، وتطبيع كامل بين البلدين. اعتراف كل بسيادة الطرف الآخر واحترامه، ويتم معالجة الصراعات بين البلدين بطرق سلمية. إقامة سفارات وتبادل سفراء بين البلدين بأسرع وقت ممكن. التزام الدولتين باتخاذ كل الطرق لمنع الأعمال المعادية ضد الطرف الآخر. توقيع اتفاقيات للتعاون بين البلدين في مجالات عدة منها التجارة والاستثمار والتعليم والصحة والسياحة والطيران. ومن جهة أخرى ذكر الاتفاق مع البحرين نفس البنود تقريبا، خصوصا إقامة العلاقات الدبلوماسية والتطبيع الكامل وتبادل السفراء والسفارات، والتعاون في المجالات الاقتصادية.
لم يتطرق أي من الاتفاقين إلى إلغاء خطط الضم الإسرائيلية (رويترز) هذا ولم يتطرق الاتفاقان إلى أي إشارة إلى "دولة فلسطينية" أو "حل الدولتين"، أو إلى إلغاء خطط الضم الإسرائيلية لأجزاء من الضفة الغربية المحتلة.
غير أن الاتفاق البحريني نص على الاعتراف بحق كل دولة في السيادة والعيش في سلام وأمن، بالإضافة إلى مواصلة الجهود للوصول إلى حل عادل وشامل ودائم للصراع الفلسطيني الإسرائيلي.
وبتوقيع اتفاقيتي التطبيع، ستنضم الإمارات والبحرين إلى مصر والأردن، اللتين ترتبطان بمعاهدتي سلام مع "إسرائيل" منذ عامي 1979 و1994 على الترتيب.
نشر البيت الأبيض نص اتفاقي التطبيع الإماراتي والبحريني مع كيان الاحتلال الذي تم توقيعه في واشنطن برعاية الرئيس الأمريكي دونالد ترمب.
ووقع الاتفاقان رئيس وزراء الاحتلال بنيامين نتنياهو ووزيرا خارجية الإمارات عبد الله بن زايد والبحرين عبد اللطيف بن راشد الزياني بحضور الرئيس الأمريكي دونالد ترمب ومئات المدعوين.
ويحمل الاتفاق الإسرائيلي الإماراتي عنوان "اتفاقية إبراهيم للسلام.. اتفاقية العلاقات الدبلوماسية والتطبيع الكامل بين الإمارات العربية المتحدة و"إسرائيل".
وجاء في الاتفاق أن الجانبين اتفقا على مبادئ عامة تحكم علاقتهما وفق ميثاق الأمم المتحدة والقوانين الدولية، واحترام سيادتهما وحق كليهما في العيش بـ "سلام وأمن".
وفي ديباجة معاهدة السلام الإسرائيلية الإماراتية، يتعهد البلدان بمواصلة "جهودهما للتوصل إلى حل عادل وشامل وواقعي ودائم للصراع الإسرائيلي- الفلسطيني".
وذكر الاتفاق أيضا أن "إسرائيل" والإمارات تلتزمان بالعمل معًا "لتحقيق حل تفاوضي للصراع الإسرائيلي- الفلسطيني يلبي الاحتياجات والتطلعات المشروعة للشعبين، ولتعزيز السلام الشامل والاستقرار والازدهار في الشرق الأوسط".
وجاءت بنود الاتفاق الإماراتي الإسرائيلي كالتالي:
تكوين علاقات دبلوماسية، وتطبيع كامل بين البلدين.
اعتراف كل بسيادة الطرف الآخر واحترامه، ويتم معالجة الصراعات بين البلدين بطرق سلمية.
إقامة سفارات وتبادل سفراء بين البلدين بأسرع وقت ممكن.
التزام الدولتين باتخاذ كل الطرق لمنع الأعمال المعادية ضد الطرف الآخر.
توقيع اتفاقيات للتعاون بين البلدين في مجالات عدة منها التجارة والاستثمار والتعليم والصحة والسياحة والطيران.
ومن جهة أخرى ذكر الاتفاق مع البحرين نفس البنود تقريبا، خصوصا إقامة العلاقات الدبلوماسية والتطبيع الكامل وتبادل السفراء والسفارات، والتعاون في المجالات الاقتصادية.
لم يتطرق أي من الاتفاقين إلى إلغاء خطط الضم الإسرائيلية (رويترز)
هذا ولم يتطرق الاتفاقان إلى أي إشارة إلى "دولة فلسطينية" أو "حل الدولتين"، أو إلى إلغاء خطط الضم الإسرائيلية لأجزاء من الضفة الغربية المحتلة.
غير أن الاتفاق البحريني نص على الاعتراف بحق كل دولة في السيادة والعيش في سلام وأمن، بالإضافة إلى مواصلة الجهود للوصول إلى حل عادل وشامل ودائم للصراع الفلسطيني الإسرائيلي.
وبتوقيع اتفاقيتي التطبيع، ستنضم الإمارات والبحرين إلى مصر والأردن، اللتين ترتبطان بمعاهدتي سلام مع "إسرائيل" منذ عامي 1979 و1994 على الترتيب.