"مغازلات تطبيعية".. صحيفة سعودية تغير صورة غلافها إلى العبرية وخارجية الاحتلال تُرحب
20 سبتمبر, 2020
مقاطعة نشطة
الأكثر قراءة
في الشارع مثل أهل غزة!.. احتجاج أمام البرلمان اليوناني للمطالبة بوقف الإبادة
الأربعاء 02 يوليو 2025
دعوات لمقاطعة متاجر"ليدل" بسبب دعمها للاحتلال
الخميس 03 يوليو 2025
فرقة "نيكاب" تتضامن مع "حركة فلسطين" في مهرجان جلاستونبري
السبت 05 يوليو 2025
احتجاج في ملبورن ضد العدوان على إيران والإبادة بغزة
الخميس 03 يوليو 2025
أخبار ذات صلة
الثلاثاء 17 يونيو 2025
تقرير يكشف تصدير فرنسا أسلحة للاحتلال بقيمة ملايين يورو
الجمعة 04 ابريل 2025
مطالبات بالتحقيق في زيارة وفد صحافي باكستاني للاحتلال
الأحد 16 فبراير 2025
“موقفنا سيظل ثابتًا”.. رفض كويتي سياسي وشعبي للتطبيع مع الاحتلال
الأربعاء 13 نوفمبر 2024
برفض شعبي واسع.. مصر تحتل المرتبة الثانية في حجم التجارة مع الاحتلال
دفاعٌ وقح!.. رئيس فنلندا يبرر قرار بلاده شراء أسلحة من الاحتلال
الخميس 19 سبتمبر 2024
واشنطن تقر صفقة مقطورات دبابات لـ"إسرائيل"
الجمعة 13 سبتمبر 2024
زيادة %18 في واردات مصر من الغاز الإسرائيلي للشهر الجاري
السبت 31 أغسطس 2024
أقدمت صحيفة "عرب نيوز" السعودية على تغير صورة الحساب وصورة غلافها على موقع تويتر إلى صور تحتوي عبارة "شانا توفا"، وتعني بالعبرية سنة سعيدة، ما أثار إعجاب وزارة الخارجية الإسرائيلية.
وتصدر الصحيفة عن الشركة السعودية للأبحاث والنشر، وتصدر عنها كذلك صحيفة "الشرق الأوسط" اليومية ومجلة "سيدتي"، ومعروفة بأنها تحت سيطرة عائلة الملك سلمان، وتتبع بشكل مباشر حاليًّا ولي العهد السعودي محمد بن سلمان.
وجاءت التهنئة من الصحيفة السعودية بمناسبة السنة العبرية الجديدة، التي يحتفل بها يهود العالم يومي السبت والأحد، إذ علّقت الخارجية الإسرائيلية مرفقة صورة غلاف الصحيفة السعودية: "صحيفة عرب نيوز السعودية تغير غلافها الإلكتروني وصورة البروفايل بعبارة (شانا توفا)، عام سعيد بمناسبة السنة العبرية الجديدة".
وفي وقت سابق، كشفت صحيفة "وول ستريت جورنال" الأمريكية، أن ابن سلمان أراد أن يوقع اتفاق تطبيع مع الاحتلال بعد الإمارات والبحرين، إلا أن والده الملك سلمان عارض ذلك.
ووفق مقال نشرته الصحيفة، فإن هناك خلافات بين بن سلمان والعاهل السعودي بخصوص تطبيع العلاقات مع الاحتلال.
ووقعت الإمارات والبحرين، الثلاثاء الماضي، اتفاقين للتطبيع مع الاحتلال، وهو الحدث الذي وصفه ترامب بأنه "تاريخي"، رغم الرفض والإدانة الفلسطينية الواسعة له رسميًّا وشعبيًّا.