سفراء عرب للحكومة البريطانية: حل القضية الفلسطينية هو مفتاح السلام في المنطقة
27 سبتمبر, 2020
أجمع السفراء العرب المعتمدين لدى المملكة المتحدة "أن مفتاح السلام والاستقرار في المنطقة يكمن في حل القضية الفلسطينية".
جاء ذلك خلال لقاء جرى يوم أمس بين السفراء العرب في لندن، ووزير الدولة للشؤون الخارجية البريطاني جيمس كليفرلي، وكبار موظفي وزارة الخارجية البريطانية عبر "الفيديو كونفرنس"، لبحث القضية الفلسطينية والتطورات في المنطقة.
وشدد السفراء العرب على تمسكهم بالقرارات الدولية، كإطار وحيد لـ "حل الصراع العربي الإسرائيلي"، مؤكدين أن "إنهاء الصراع العربي الإسرائيلي وتطبيع العلاقات يتطلب أولا إنهاء الاحتلال للأراضي المحتلة عام ١٩٦٧، بما يشمل القدس الشرقية، والتوصل إلى حل عادل لقضية اللاجئين، كما نصت عليه مبادرة السلام العربية".
من جهته، قال الوزير البريطاني كليفرلي أن موقف بلاده من القضية الفلسطينية ثابت، والذي عبر عنه في جلسة استماع خاصة في البرلمان البريطاني حول فلسطين أول أمس، مؤكدا أن بلاده تدعم إقامة دولة فلسطينية على حدود العام ١٩٦٧.
وشدد على وجوب إلغاء مخططات الضم الإسرائيلية بشكل تام ونهائي، مؤكدا أنه لا قانونية للإستيطان ويتوجب ايقافه، بما يشمل تلك المشاريع الاستيطانية في القدس الشرقية.
وتعهد الوزير البريطاني للسفراء العرب العمل على تحقيق هذه الرؤية، وشكرهم على وحدة صوتهم ووضوح موقف بلادهم بخصوص سُبل الحل، والذي يساهم في بناء جهود دبلوماسية دولية بهذا الاتجاه
أجمع السفراء العرب المعتمدين لدى المملكة المتحدة "أن مفتاح السلام والاستقرار في المنطقة يكمن في حل القضية الفلسطينية".
جاء ذلك خلال لقاء جرى يوم أمس بين السفراء العرب في لندن، ووزير الدولة للشؤون الخارجية البريطاني جيمس كليفرلي، وكبار موظفي وزارة الخارجية البريطانية عبر "الفيديو كونفرنس"، لبحث القضية الفلسطينية والتطورات في المنطقة.
وشدد السفراء العرب على تمسكهم بالقرارات الدولية، كإطار وحيد لـ "حل الصراع العربي الإسرائيلي"، مؤكدين أن "إنهاء الصراع العربي الإسرائيلي وتطبيع العلاقات يتطلب أولا إنهاء الاحتلال للأراضي المحتلة عام ١٩٦٧، بما يشمل القدس الشرقية، والتوصل إلى حل عادل لقضية اللاجئين، كما نصت عليه مبادرة السلام العربية".
من جهته، قال الوزير البريطاني كليفرلي أن موقف بلاده من القضية الفلسطينية ثابت، والذي عبر عنه في جلسة استماع خاصة في البرلمان البريطاني حول فلسطين أول أمس، مؤكدا أن بلاده تدعم إقامة دولة فلسطينية على حدود العام ١٩٦٧.
وشدد على وجوب إلغاء مخططات الضم الإسرائيلية بشكل تام ونهائي، مؤكدا أنه لا قانونية للإستيطان ويتوجب ايقافه، بما يشمل تلك المشاريع الاستيطانية في القدس الشرقية.
وتعهد الوزير البريطاني للسفراء العرب العمل على تحقيق هذه الرؤية، وشكرهم على وحدة صوتهم ووضوح موقف بلادهم بخصوص سُبل الحل، والذي يساهم في بناء جهود دبلوماسية دولية بهذا الاتجاه