التطبيع الاقتصادي.. وصول سفينة جديدة من دبي إلى حيفا
10 نوفمبر, 2020
رست فجر أمس الاثنين سفينة أخرى قادمة من ميناء جبل علي بإمارة دبي وميناء أبو ظبي في محطتها الأخيرة بميناء حيفا شمالي الأراضي المحتلة.
ونشر حساب "إسرائيل في الخليج" مقطع فيديو منقول من صفحة الصحفي بهيئة البث الإسرائيلية شمعون آران للسفينة معلقا "ثمار التطبيع : وصلت فجر اليوم إلى ميناء حيفا مباشرة من ميناء جبل علي في دبي سفينة "MSC Tomoko" .
وذكر الصحفي الإسرائيلي في تغرديته أن السفينة التي وصلت فجر اليوم من الإمارات تفرغ حمولتها حاليا في مينا حيفا.
وكانت وصلت أول سفينة شحن إماراتية إلى ميناء حيفا لصالح مستثمرين إسرائيليين في 12 من أكتوبر/ تشرين الأول الماضي، وأعلن حينها حساب "إسرائيل بالعربية" التابع لوزارة الخارجية الإسرائيلية أنه "بذلك تم افتتاح أول خط تجاري بحري بين الإمارات العربية المتحدة ودولة إسرائيل".
ويتوقع خبراء أن يجني اقتصادا الإمارات والاحتلال المتضرران من الإجراءات المرتبطة بفيروس كورونا المستجد، فوائد كبرى من اتفاق تطبيع العلاقات الذي يمنح "إسرائيل" اختراق غير مسبوق لسوق الخليج الثرية.
وشمل الاتفاق الموقع بين الدولتين التعاون في مجالات عدة بينها النفط والسياحة والتكنولوجيا والأمن والاقتصاد.
رست فجر أمس الاثنين سفينة أخرى قادمة من ميناء جبل علي بإمارة دبي وميناء أبو ظبي في محطتها الأخيرة بميناء حيفا شمالي الأراضي المحتلة.
ونشر حساب "إسرائيل في الخليج" مقطع فيديو منقول من صفحة الصحفي بهيئة البث الإسرائيلية شمعون آران للسفينة معلقا "ثمار التطبيع : وصلت فجر اليوم إلى ميناء حيفا مباشرة من ميناء جبل علي في دبي سفينة "MSC Tomoko" .
وذكر الصحفي الإسرائيلي في تغرديته أن السفينة التي وصلت فجر اليوم من الإمارات تفرغ حمولتها حاليا في مينا حيفا.
وكانت وصلت أول سفينة شحن إماراتية إلى ميناء حيفا لصالح مستثمرين إسرائيليين في 12 من أكتوبر/ تشرين الأول الماضي، وأعلن حينها حساب "إسرائيل بالعربية" التابع لوزارة الخارجية الإسرائيلية أنه "بذلك تم افتتاح أول خط تجاري بحري بين الإمارات العربية المتحدة ودولة إسرائيل".
ويتوقع خبراء أن يجني اقتصادا الإمارات والاحتلال المتضرران من الإجراءات المرتبطة بفيروس كورونا المستجد، فوائد كبرى من اتفاق تطبيع العلاقات الذي يمنح "إسرائيل" اختراق غير مسبوق لسوق الخليج الثرية.
وشمل الاتفاق الموقع بين الدولتين التعاون في مجالات عدة بينها النفط والسياحة والتكنولوجيا والأمن والاقتصاد.