حركة المقاطعة: شركة "CAF" تنتهك القانون الدولي وحقوق الإنسان في فلسطين
09 ديسمبر, 2020
قالت حركة المقاطعة إنّ شركة "CAF" تنتهك القانون الدولي وحقوق الإنسان في فلسطين، من خلال مشاركتها في إنشاء القطار الخفيف في القدس، بالاشتراك مع شركة "SAHPIR" الإسرائيليّة، إذ يربط القطار المستوطنات الإسرائيليّة غير الشرعية في الأراضي الفلسطينية مع القدس.
وفي وقتٍ سابق، دعت ثمان نقابات عمالية في النرويج لمقاطعة شركة "CAF"، وطلبت هذه النقابات من الحكومة النرويجية استبعاد الشركة من العقود العامة للحكومة.
بالإضافة إلى ذلك طالبت أكثر من 15 منظمة حقوقية في إسبانيا باستبعاد الشركة وشركات أخرى مُضمّنة ضمن القائمة السوداء للشركات التي تعمل في المستوطنات والتي أعلنت عنها الأمم المتحدة، بالإضافة إلى دعوات من قبل مجموعات بريطانية تطالب باستبعاد الشركة من المناقصات العامة.
وفي 25 نوفمبر/ تشرين الثاني، أرسلت أكثر من 80 منظمة لحقوق الإنسان بالإضافة لنقابات عمالية، وأيضًا أكثر من 20 شخصية مثقفة، بالإضافة إلى جمعية حقوق الإنسان بولاية المكسيك، النقابة المكسيكية للكهرباء، ومركز أبحاث العمل والنقابات الاستشارية، رسالة تطالب فيها بعدم إعادة إنشاء مترو الأنفاق في المكسيك بواسطة شركة "CAF".
وطلبت الرسالة من Claudia Sheinbaum وهي رئيسة حكومة مكسيكو سيتي، و Florencia Serranía وهي مديرة مشروع مترو مدينة نيو مكسيكو، بعدم منح شركة "CAF" عقدًا لإعادة تشكيل الخط 1 من مترو CDMX حتى تنهي الشركة دورها في قطار القدس الخفيف.
وبعد يومين قامت "CAF" بالانسحاب من مناقصة الخط1 من مترو مكسيكو سيتي، حيث ادعت الشركة أنها لا يمكنها ضمان المتطلبات الفنية بسبب المبلغ الاقتصادي المعروض.
قالت حركة المقاطعة إنّ شركة "CAF" تنتهك القانون الدولي وحقوق الإنسان في فلسطين، من خلال مشاركتها في إنشاء القطار الخفيف في القدس، بالاشتراك مع شركة "SAHPIR" الإسرائيليّة، إذ يربط القطار المستوطنات الإسرائيليّة غير الشرعية في الأراضي الفلسطينية مع القدس.
وفي وقتٍ سابق، دعت ثمان نقابات عمالية في النرويج لمقاطعة شركة "CAF"، وطلبت هذه النقابات من الحكومة النرويجية استبعاد الشركة من العقود العامة للحكومة.
بالإضافة إلى ذلك طالبت أكثر من 15 منظمة حقوقية في إسبانيا باستبعاد الشركة وشركات أخرى مُضمّنة ضمن القائمة السوداء للشركات التي تعمل في المستوطنات والتي أعلنت عنها الأمم المتحدة، بالإضافة إلى دعوات من قبل مجموعات بريطانية تطالب باستبعاد الشركة من المناقصات العامة.
وفي 25 نوفمبر/ تشرين الثاني، أرسلت أكثر من 80 منظمة لحقوق الإنسان بالإضافة لنقابات عمالية، وأيضًا أكثر من 20 شخصية مثقفة، بالإضافة إلى جمعية حقوق الإنسان بولاية المكسيك، النقابة المكسيكية للكهرباء، ومركز أبحاث العمل والنقابات الاستشارية، رسالة تطالب فيها بعدم إعادة إنشاء مترو الأنفاق في المكسيك بواسطة شركة "CAF".
وطلبت الرسالة من Claudia Sheinbaum وهي رئيسة حكومة مكسيكو سيتي، و Florencia Serranía وهي مديرة مشروع مترو مدينة نيو مكسيكو، بعدم منح شركة "CAF" عقدًا لإعادة تشكيل الخط 1 من مترو CDMX حتى تنهي الشركة دورها في قطار القدس الخفيف.
وبعد يومين قامت "CAF" بالانسحاب من مناقصة الخط1 من مترو مكسيكو سيتي، حيث ادعت الشركة أنها لا يمكنها ضمان المتطلبات الفنية بسبب المبلغ الاقتصادي المعروض.