غضب في الجزائر بسبب سفر اللاعب هشام بوداوي رفقة فريقه الفرنسي إلى "إسرائيل"
10 ديسمبر, 2020
سافر اللاعب الدولي الجزائري ولاعب نادي نيس الفرنسي، هشام بوداوي، إلى الأراضي الفلسطينية المحتلة رفقة ناديه لملاقاة نادي بئر السبع في إطار مسابقة الدوري الأوروبي، ما أحدث عاصفة من التعليقات على مواقع التواصل الاجتماعي.
وبوداوي سيكون أول رياضي يحمل جواز سفر جزائري يبصم عليه بختم دولة الاحتلال، وهي العبارة التي ترددت كثيرًا في تعليقات الجزائريين.
وعلى عكس بوداوي، وجد الدولي الجزائري الآخر يوسف عطال الذي يلعب في نفس النادي، بعيدًا عن الانتقادات بسبب عودته مؤخرا من الإصابة وهو ما أعفاه من السفر.
ويعتبر بوداوي من النجوم الشباب في المنتخب الجزائري، الذي استطاع أن يملك قلوب أنصار “الخضر” نظرًا لإمكانياته الفنية العالية، وأيضا لقصته مع كرة القدم وكيف استطاع أن يتخطى كل الصعاب ويفرض نفسه في المنتخب.
غير أن ذهابه مع فريقه إلى الأراضي الفلسطينية المحتلة يهدد مكانته في قلوب محبي الجزائر وأيضا مكانته في الفريق الوطني مستقبلا، في حين هناك من دافعوا عنه معتبرين أنه لاعب محترف وفريقه أجبره على السفر، وأشاروا إلى أن النادي الفرنسي ركز في نشر صور السفر على بوداوي في “تصرف غير بريء” من نادي نيس.
ومعروف عن جماهير كرة القدم الجزائرية دعمها للقضية الفلسطينية خاصة خلال المحاول الكروية الدولية.
فأينما تحضر الراية الجزائرية تحضر الراية الفلسطينية إلى جانب ترديد شعارات داعمة للشعب والقضية الفلسطينية.
سافر اللاعب الدولي الجزائري ولاعب نادي نيس الفرنسي، هشام بوداوي، إلى الأراضي الفلسطينية المحتلة رفقة ناديه لملاقاة نادي بئر السبع في إطار مسابقة الدوري الأوروبي، ما أحدث عاصفة من التعليقات على مواقع التواصل الاجتماعي.
وبوداوي سيكون أول رياضي يحمل جواز سفر جزائري يبصم عليه بختم دولة الاحتلال، وهي العبارة التي ترددت كثيرًا في تعليقات الجزائريين.
وعلى عكس بوداوي، وجد الدولي الجزائري الآخر يوسف عطال الذي يلعب في نفس النادي، بعيدًا عن الانتقادات بسبب عودته مؤخرا من الإصابة وهو ما أعفاه من السفر.
ويعتبر بوداوي من النجوم الشباب في المنتخب الجزائري، الذي استطاع أن يملك قلوب أنصار “الخضر” نظرًا لإمكانياته الفنية العالية، وأيضا لقصته مع كرة القدم وكيف استطاع أن يتخطى كل الصعاب ويفرض نفسه في المنتخب.
غير أن ذهابه مع فريقه إلى الأراضي الفلسطينية المحتلة يهدد مكانته في قلوب محبي الجزائر وأيضا مكانته في الفريق الوطني مستقبلا، في حين هناك من دافعوا عنه معتبرين أنه لاعب محترف وفريقه أجبره على السفر، وأشاروا إلى أن النادي الفرنسي ركز في نشر صور السفر على بوداوي في “تصرف غير بريء” من نادي نيس.
ومعروف عن جماهير كرة القدم الجزائرية دعمها للقضية الفلسطينية خاصة خلال المحاول الكروية الدولية.
فأينما تحضر الراية الجزائرية تحضر الراية الفلسطينية إلى جانب ترديد شعارات داعمة للشعب والقضية الفلسطينية.