14 ديسمبر, 2020
الخميس 08 مايو 2025
السبت 10 مايو 2025
الخميس 08 مايو 2025
السبت 10 مايو 2025
الأربعاء 16 ابريل 2025
الخميس 24 ابريل 2025
الأربعاء 30 ابريل 2025
الخميس 08 مايو 2025
الأربعاء 14 مايو 2025
الثلاثاء 13 مايو 2025
الثلاثاء 13 مايو 2025
دعا عدد من الكتاب والمفكرين والأدباء العرب والفلسطينيين لضرورة قيام الفلسطينيين بمواجهة مرحلة الانهيار السياسي العربي الرسمي وتساقط دول عربية في التطبيع والتتبيع، باستراتيجية جديدة تشدد من جديد على الرواية واعتماد خطاب الحقوق والحريات في العالم في موازاة الخطاب القومي والوطني والديني وتحاشي حصره في مسار واحد.
كما دعا هؤلاء، في ندوة عربية نظمها “ملتقى فلسطين” عنوانها: “فلسطين معنى للحرية والكرامة والعدالة…لا تطبيع مع إسرائيل الاستعمارية الاستيطانية العنصرية…فلسطين قضيتنا"، إلى عدم التقليل من خطورة التطبيع لكن دون المبالغة فيها، لافتين لكون دول التطبيع قد مارست التطبيع السري منذ عقود ولم تقدم لفلسطين ما هو نافع وحقيقي.
وطالب بعض المشاركين بالبحث عن رؤية جديدة والكف عن البحث عن خلاص في مؤسسات فلسطينية هرمت وشاخت وباتت جزءا من النظام العربي، داعين لصيانة الرواية التاريخية وتعميمها كونها أساسا لقضية عدالة وحرية وكرامة وليست أرضا مسلوبة فقط.
والملتقى منتدى لمثقفين فلسطينيين من الوطن والشتات اجتمعوا فيه قبل ثلاث سنوات للبحث عن طرق مجدية لمواجهة أخطار الإجهاز على القضية الفلسطينية والإبقاء على وحدة الفلسطينيين في الوطن والشتات والمهجر.
وتحدث في الندوة المذكورة كل من: د. علي فخرو (البحرين) د. أمين حسن عمر (السودان) أ. ميشيل كيلو (سوريا)، أ. سمية المجذوب (البحرين) أ. بلال فضل (مصر) أ. الأمين البوعزيزي (تونس) د. سعيد يقطين (المغرب) أ. الياس خوري (لبنان). وقد أدارت الندوة الكاتبة والإعلامية الفلسطينية أ. سعاد قطناني.