هيئات وإطارات مغربية: معركتنا طويلة النفس حتى إسقاط قرار التطبيع
04 يناير, 2021
أدانت الإطارات المغربية المناهضة للتطبيع تدخل قوات القمع لمنع المواطنات والمواطنين للتعبير عن رفضهم لقرار التطبيع مع كيان الاحتلال الإسرائيلي.
وقالت هذه الإطارات إنها عقت اجتماعًا إثر "الإعلان الرسمي عن توقيع النظام المغربي على اتفاقية التطبيع مع دولة الاحتلال، وتداولت تداعياتها وكذا تداعيات توقيع اتفاقيات في شتى المجالات منها الاقتصادية والسياسية والاعلامية والفلاحية والسياحية، النقل الجوي وأيضا في مجال التعليم".
وأضافت أنه "رغم من الحملة المسعورة لوسائل الإعلام المخزنية السمعية البصرية والمكتوبة، التي تمارس التضليل، فضلًا عن استنفار مختلف أجهزة القمع، لمواجهة الرأي المناهض للتطبيع، فقد شهدت بعض أحياء مدينة الدار البيضاء عدة وقفات احتجاجية، كما هو الشأن بالنسبة لعدة مدن ومناطق على الصعيد الوطني، فضلاً عن بعض المواقع الجامعية".
وأشارت إلى أهمية القيام بحملات التوعية والتحسيس بمخاطر التطبيع، ليس فقط على نضال الشعب الفلسطيني من أجل حقوقه المشروعة، بل على المجتمع المغربي، الذي يهدد تماسك كيانه وسيادته.
ودعت لتنظيم وقفات احتجاجية ضد التطبيع، كحق من حقوق التعبير عن الرأي، التي تكفلها المواثيق الوطنية والدولية.
وأكدت على أن "هذه المعركة طويلة النفس حتى إسقاط قرار التطبيع، مما يتطلب توحيد جهود كافة الإطارات المناهضة للتطبيع، وتنظيم فعلها النضالي بكل الصيغ الممكنة".
لجنة التضامن مع الشعب الفلسطيني بالدار البيضاء حركة ب د س المغرب الحملة المغربية للمقاطعة الأكاديمية والثقافية لإسرائيل الهيئة المغربية لنصرة قضايا الأمة
أدانت الإطارات المغربية المناهضة للتطبيع تدخل قوات القمع لمنع المواطنات والمواطنين للتعبير عن رفضهم لقرار التطبيع مع كيان الاحتلال الإسرائيلي.
وقالت هذه الإطارات إنها عقت اجتماعًا إثر "الإعلان الرسمي عن توقيع النظام المغربي على اتفاقية التطبيع مع دولة الاحتلال، وتداولت تداعياتها وكذا تداعيات توقيع اتفاقيات في شتى المجالات منها الاقتصادية والسياسية والاعلامية والفلاحية والسياحية، النقل الجوي وأيضا في مجال التعليم".
وأضافت أنه "رغم من الحملة المسعورة لوسائل الإعلام المخزنية السمعية البصرية والمكتوبة، التي تمارس التضليل، فضلًا عن استنفار مختلف أجهزة القمع، لمواجهة الرأي المناهض للتطبيع، فقد شهدت بعض أحياء مدينة الدار البيضاء عدة وقفات احتجاجية، كما هو الشأن بالنسبة لعدة مدن ومناطق على الصعيد الوطني، فضلاً عن بعض المواقع الجامعية".
وأشارت إلى أهمية القيام بحملات التوعية والتحسيس بمخاطر التطبيع، ليس فقط على نضال الشعب الفلسطيني من أجل حقوقه المشروعة، بل على المجتمع المغربي، الذي يهدد تماسك كيانه وسيادته.
ودعت لتنظيم وقفات احتجاجية ضد التطبيع، كحق من حقوق التعبير عن الرأي، التي تكفلها المواثيق الوطنية والدولية.
وأكدت على أن "هذه المعركة طويلة النفس حتى إسقاط قرار التطبيع، مما يتطلب توحيد جهود كافة الإطارات المناهضة للتطبيع، وتنظيم فعلها النضالي بكل الصيغ الممكنة".
لجنة التضامن مع الشعب الفلسطيني بالدار البيضاء حركة ب د س المغرب
الحملة المغربية للمقاطعة الأكاديمية والثقافية لإسرائيل الهيئة المغربية لنصرة قضايا الأمة