بشكل رسمي.. السودان توقع اتفاقية التطبيع وواشنطن تمنح الخرطوم تسهيلات مالية
07 يناير, 2021
مقاطعة نشطة
الأكثر قراءة
"لن نتخلى عن غزة".. احتجاجات مليونية في اليمن تنديدًا باستمرار الإبادة
الأحد 13 ابريل 2025
بسبب كارفور.. مجموعة تجارية مغربية تقرُّ بخسائرها نتيجة للمقاطعة
الإثنين 14 ابريل 2025
“قضيته سابقة خطيرة”.. محامو محمود خليل يستعدون للطعن بقرار ترحيله
الأحد 13 ابريل 2025
أخبار ذات صلة
الجمعة 04 ابريل 2025
مطالبات بالتحقيق في زيارة وفد صحافي باكستاني للاحتلال
الأحد 16 فبراير 2025
“موقفنا سيظل ثابتًا”.. رفض كويتي سياسي وشعبي للتطبيع مع الاحتلال
الأربعاء 13 نوفمبر 2024
برفض شعبي واسع.. مصر تحتل المرتبة الثانية في حجم التجارة مع الاحتلال
الخميس 19 سبتمبر 2024
دفاعٌ وقح!.. رئيس فنلندا يبرر قرار بلاده شراء أسلحة من الاحتلال
واشنطن تقر صفقة مقطورات دبابات لـ"إسرائيل"
الجمعة 13 سبتمبر 2024
زيادة %18 في واردات مصر من الغاز الإسرائيلي للشهر الجاري
السبت 31 أغسطس 2024
ارتفاع المبادلات التجارية بين المغرب والاحتلال بنسبة 64 بالمائة
الثلاثاء 20 أغسطس 2024
أقدمت السودان، على توقيع اتفاقية لتطبيع علاقتها مع "إسرائيل" بشكل رسمي، أو كما بات يُعرف بـ"اتفاقية أبراهام"، التي ترعاها الولايات المتحدة الأمريكية، وفق ما ذكرته وكالة الأنباء السودانية الرسمية (سونا).
وأكدت الوكالة أن هذا التوقيع جاء خلال الزيارة التي يقوم بها حاليًا وفد أمريكي، يرأسه وزير الخزانة ستيفن منوتشين للخرطوم، وهو المسؤول الأمريكي الذي وقَّع على هذا "الاتفاق"، بينما وقَّعه من الجانب السوداني، وزير وزير العدل، نصر الدين عبدالباري.
"اتفاقات إبراهام" هي اتفاقيات فرعية ملحقة باتفاقية التطبيع التي وقَّعتها كل من الإمارات والبحرين مع "إسرائيل" في العاصمة الأمريكية واشنطن.
وينص الإعلان، على ضرورة ترسيخ "معاني التسامح والحوار والتعايش بين مختلف الشعوب والأديان بمنطقة الشرق الأوسط والعالم، بما يخدم تعزيز ثقافة السلام".
وجاء في الإعلان أن: "أفضل الطرق للوصول لسلام مستدام بالمنطقة والعالم تكون من خلال التعاون المشترك والحوار بين الدول؛ لتطوير جودة المعيشة".
وتابع: "وعليها ينعم مواطنو المنطقة بحياة تتسم بالأمل والكرامة دون اعتبار للتمييز على أي أساس، عرقي أو ديني أو غيره".
وفي 23 أكتوبر/تشرين الأول الماضي، أعلن السودان تطبيع علاقته مع "إسرائيل"، لكن قوى سياسية وطنية عدة أعلنت رفضها القاطع، من بينها أحزاب مشاركة في الائتلاف الحاكم.