المغرب توقع اتفاقًا لمكافحة وتجريم "معاداة السامية والصهيونية"
20 يناير, 2021
وقعت المغرب، اتفاقًا يقضي بتجريم "معاداة السامية"، إذ أصبح المغرب البلد العربي الثاني الذي وقع هذه الاتفاقية بعد البحرين.
ووفق تقرير إعلامي غربي، فقد وقعت مؤسسة مغربية تحظى بدعم حكومي رسمي، اتفاقية مع وزارة الخارجية الأمريكية، لمكافحة وتجريم "معاداة السامية والصهيونية".
وحضرت يوم الجمعة الماضي، سفيرة المغرب بواشنطن "للا جمالة العلوي"، حفل توقيع الاتفاقية المذكورة. وتنص الاتفاقية، حسب ما أورد ذات المصدر، على أن الطرفين "يعتزمان العمل معًا لتبادل وتعزيز أفضل الممارسات لمكافحة جميع أشكال معاداة السامية بما في ذلك معاداة الصهيونية ونزع الشرعية عن كيان الاحتلال الإسرائيلي.
من جهتها، قالت سفيرة المغرب بالولايات المتحدة الأمريكية في تصريحات صحافية، إن "اتفاق تجريم معاداة السامية والدولة الصهيونية يعزز أيضًا الشراكة العميقة والطويلة الأمد بين البلدين في مكافحة جميع أشكال التعصب وتعزيز السلام والتعايش المتبادل".
وأضافت المتحدثة، أن "التزام المغرب في إبراز قيم التسامح لا يتزعزع بقيادة الملك محمد السادس الذي يدعم هذا التراث الذي دأب عليه أجداده".
وقعت المغرب، اتفاقًا يقضي بتجريم "معاداة السامية"، إذ أصبح المغرب البلد العربي الثاني الذي وقع هذه الاتفاقية بعد البحرين.
ووفق تقرير إعلامي غربي، فقد وقعت مؤسسة مغربية تحظى بدعم حكومي رسمي، اتفاقية مع وزارة الخارجية الأمريكية، لمكافحة وتجريم "معاداة السامية والصهيونية".
وحضرت يوم الجمعة الماضي، سفيرة المغرب بواشنطن "للا جمالة العلوي"، حفل توقيع الاتفاقية المذكورة.
وتنص الاتفاقية، حسب ما أورد ذات المصدر، على أن الطرفين "يعتزمان العمل معًا لتبادل وتعزيز أفضل الممارسات لمكافحة جميع أشكال معاداة السامية بما في ذلك معاداة الصهيونية ونزع الشرعية عن كيان الاحتلال الإسرائيلي.
من جهتها، قالت سفيرة المغرب بالولايات المتحدة الأمريكية في تصريحات صحافية، إن "اتفاق تجريم معاداة السامية والدولة الصهيونية يعزز أيضًا الشراكة العميقة والطويلة الأمد بين البلدين في مكافحة جميع أشكال التعصب وتعزيز السلام والتعايش المتبادل".
وأضافت المتحدثة، أن "التزام المغرب في إبراز قيم التسامح لا يتزعزع بقيادة الملك محمد السادس الذي يدعم هذا التراث الذي دأب عليه أجداده".