صحيفة إسرائيلية: إحياء "ذكرى الهولوكوست" سيكون بمشاركة إماراتية بحرينية
20 يناير, 2021
اعتبر كاتب إسرائيلي أن إحياء ذكرى الهولوكوست لهذا العام، تمر بـ "لحظة تاريخية"، نظرًا لمشاركة الإمارات والبحرين، وذلك بعد خمسة أشهر من توقع اتفاق التطبيع مع تل أبيب.
وأشار الكاتب يوفال بانو في تقرير نشرته صحيفة "معاريف" العبرية، إلى أن الفعالية ستعقد اليوم الأربعاء، تحت عنوان "إحياء الذاكرة في غرفة المعيشة"، عبر تقنية الزووم، وسيحضر الاجتماع الاستثنائي ثلاثون مدونًا وشخصية مؤثرة من الإمارات العربية المتحدة والبحرين، بينهم شاهد على الهولوكوست ناطق باللغة العربية.
ولفت إلى أنه خلال هذه الفعالية "التاريخية" سيكون هناك نقاش مشترك باللغة العربية حول ذكرى الهولوكوست، والتعامل معها في العالم العربي، منوهًا إلى أنها تنطلق من مبادرة نظمتها مؤسستا "معا - عرب من أجل بعضهم البعض" و"Israel-is".
وأوضح أن "المشروع المسمى الذاكرة في غرفة المعيشة يعتبر مبادرة اجتماعية، تأسست قبل حوالي عقد من الزمن من قبل عادي ألتشولر، وتهدف إلى الاحتفال بيوم ذكرى المحرقة بين العائلة والأصدقاء، في اجتماع يتألف من شهادات حية، وجزء آخر تعاوني وفني، وتجرى مناقشة بحثية عن هذه الذكرى، ومنذ ذلك الحين، توسع المشروع، ويقام كل عام في آلاف الصالونات المنزلية في إسرائيل وحول العالم".
وأوضح أنه "في هذا العام وفي اليوم العالمي لإحياء ذكرى الهولوكوست، ستشارك بعض الدول العربية للمرة الأولى، حتى إن مؤسسة "معا- عرب من أجل بعضهم البعض" من خلال مديرها التنفيذي يوسف حداد قالت: ’إننا متحمسون جدا للعمل على جعل إحياء ذكرى المحرقة متاحا في جميع أنحاء العالم العربي، ونحتاج جميعا لأن نحيي هذه الذكرى في جميع أنحاء العالم، بمشاركة من جميع الأديان والخلفيات للتعرف على الهولوكوست‘"، وفق قوله.
اعتبر كاتب إسرائيلي أن إحياء ذكرى الهولوكوست لهذا العام، تمر بـ "لحظة تاريخية"، نظرًا لمشاركة الإمارات والبحرين، وذلك بعد خمسة أشهر من توقع اتفاق التطبيع مع تل أبيب.
وأشار الكاتب يوفال بانو في تقرير نشرته صحيفة "معاريف" العبرية، إلى أن الفعالية ستعقد اليوم الأربعاء، تحت عنوان "إحياء الذاكرة في غرفة المعيشة"، عبر تقنية الزووم، وسيحضر الاجتماع الاستثنائي ثلاثون مدونًا وشخصية مؤثرة من الإمارات العربية المتحدة والبحرين، بينهم شاهد على الهولوكوست ناطق باللغة العربية.
ولفت إلى أنه خلال هذه الفعالية "التاريخية" سيكون هناك نقاش مشترك باللغة العربية حول ذكرى الهولوكوست، والتعامل معها في العالم العربي، منوهًا إلى أنها تنطلق من مبادرة نظمتها مؤسستا "معا - عرب من أجل بعضهم البعض" و"Israel-is".
وأوضح أن "المشروع المسمى الذاكرة في غرفة المعيشة يعتبر مبادرة اجتماعية، تأسست قبل حوالي عقد من الزمن من قبل عادي ألتشولر، وتهدف إلى الاحتفال بيوم ذكرى المحرقة بين العائلة والأصدقاء، في اجتماع يتألف من شهادات حية، وجزء آخر تعاوني وفني، وتجرى مناقشة بحثية عن هذه الذكرى، ومنذ ذلك الحين، توسع المشروع، ويقام كل عام في آلاف الصالونات المنزلية في إسرائيل وحول العالم".
وأوضح أنه "في هذا العام وفي اليوم العالمي لإحياء ذكرى الهولوكوست، ستشارك بعض الدول العربية للمرة الأولى، حتى إن مؤسسة "معا- عرب من أجل بعضهم البعض" من خلال مديرها التنفيذي يوسف حداد قالت: ’إننا متحمسون جدا للعمل على جعل إحياء ذكرى المحرقة متاحا في جميع أنحاء العالم العربي، ونحتاج جميعا لأن نحيي هذه الذكرى في جميع أنحاء العالم، بمشاركة من جميع الأديان والخلفيات للتعرف على الهولوكوست‘"، وفق قوله.