المرصد المغربي لمناهضة التطبيع: فتح مكتب الاتصال مرحلة جديدة من الاختراق الإسرائيلي
27 يناير, 2021
أكد المرصد المغربي لمناهضة التطبيع أن "إعادة فتح ما يسمى مكتب الاتصال الصهيوني، واستقبال الصهاينة بالأحضان، هو إعلان شؤم لمرحلة جديدة من الاختراق الصهيوني المؤسساتي والمجتمعي".
وقال المرصد المغربي في بيان له إن هذا الأمر يستدعي من أحرار المغرب، نساءً ورجالًا، أن يهبوا إلى مواقعهم النضالية للدفاع عن موقع وموقف وماضي وحاضر ومصير المغرب والمغاربة ضد الخراب الصهيوني الشامل".
وأضاف أن "المسؤولية التاريخية تقع على كل مسؤولي الدولة، دون استثناء، وكذا لكل مكونات المجتمع، دون استثناء، عما سيجلبه التطبيع وفتح الأبواب لمجرمي الحرب الصهاينة ليسرحوا بالوطن ويفخخوا مفاصله تنزيلا لأجندات تخريبية لم تعد خافية على كل ذي بصيرة وحس وطني".
وأوضح أنه هو يتابع عن كثب "كل تداعيات ما سمي بالعهد الجديد للتطبيع وما صاحب ذلك من عملية قرصنة لمفاهيم ولمؤسسات دستورية وتمييع لكثير من المواقف والثوابت الوطنية الشعبية والرسمية وتفكيك لبنية نسق سياسي يعاني أصلًا من هشاشة وكساح مزمن في مؤسسات الدولة والأحزاب والبنيات المنتخبة".
أكد المرصد المغربي لمناهضة التطبيع أن "إعادة فتح ما يسمى مكتب الاتصال الصهيوني، واستقبال الصهاينة بالأحضان، هو إعلان شؤم لمرحلة جديدة من الاختراق الصهيوني المؤسساتي والمجتمعي".
وقال المرصد المغربي في بيان له إن هذا الأمر يستدعي من أحرار المغرب، نساءً ورجالًا، أن يهبوا إلى مواقعهم النضالية للدفاع عن موقع وموقف وماضي وحاضر ومصير المغرب والمغاربة ضد الخراب الصهيوني الشامل".
وأضاف أن "المسؤولية التاريخية تقع على كل مسؤولي الدولة، دون استثناء، وكذا لكل مكونات المجتمع، دون استثناء، عما سيجلبه التطبيع وفتح الأبواب لمجرمي الحرب الصهاينة ليسرحوا بالوطن ويفخخوا مفاصله تنزيلا لأجندات تخريبية لم تعد خافية على كل ذي بصيرة وحس وطني".
وأوضح أنه هو يتابع عن كثب "كل تداعيات ما سمي بالعهد الجديد للتطبيع وما صاحب ذلك من عملية قرصنة لمفاهيم ولمؤسسات دستورية وتمييع لكثير من المواقف والثوابت الوطنية الشعبية والرسمية وتفكيك لبنية نسق سياسي يعاني أصلًا من هشاشة وكساح مزمن في مؤسسات الدولة والأحزاب والبنيات المنتخبة".