عريضة لمطالبة فيسبوك بعدم تضمين كلمة "الصهيونية" ضمن "خطاب الكراهية"
09 فبراير, 2021
أكدت حركة المقاطعة في برلين أن موقع فيسبوك يدرس تغيير سياسة "خطاب الكراهية"، التي ستقوض بشكل أساسي قدرة مستخدميها على التحدث عن "إسرائيل".
وقالت الحركة في بيان لها: "يدرس عملاق وسائل التواصل الاجتماعي تقييد استخدام كلمة "صهيوني" من خلال مساواتها بكلمات "يهودي" أو "إسرائيلي" وإضافتها كفئة محمية في إرشادات خطاب الكراهية".
وأضافت "نتيجة لذلك، سيُمنع الفلسطينيون من مشاركة تجاربهم وقصصهم اليومية مع بقية العالم، سواء كانت صورة بها مفاتيح منزل أجدادهم الذي فقد في هجوم الميليشيات الصهيونية عام 1948، عمليات تدمير المستوطنين الصهاينة لزيتونهم عام 2021 ".
وأشارت "يجب أن ندافع عن الحق في انتقاد "إسرائيل" علنًا ويجب أن نمنع الأصوات الفلسطينية من الرقابة".
ودعت إلى الانضمام حملة أطلقتها منظمة "الصوت اليهودي من أجل السلام"، التي تدعو إلى عدم تضمين كلمة "الصهيونية" كفئة محمية في إرشادات خطاب الكراهية لدى فيسبوك.
أكدت حركة المقاطعة في برلين أن موقع فيسبوك يدرس تغيير سياسة "خطاب الكراهية"، التي ستقوض بشكل أساسي قدرة مستخدميها على التحدث عن "إسرائيل".
وقالت الحركة في بيان لها: "يدرس عملاق وسائل التواصل الاجتماعي تقييد استخدام كلمة "صهيوني" من خلال مساواتها بكلمات "يهودي" أو "إسرائيلي" وإضافتها كفئة محمية في إرشادات خطاب الكراهية".
وأضافت "نتيجة لذلك، سيُمنع الفلسطينيون من مشاركة تجاربهم وقصصهم اليومية مع بقية العالم، سواء كانت صورة بها مفاتيح منزل أجدادهم الذي فقد في هجوم الميليشيات الصهيونية عام 1948، عمليات تدمير المستوطنين الصهاينة لزيتونهم عام 2021 ".
وأشارت "يجب أن ندافع عن الحق في انتقاد "إسرائيل" علنًا ويجب أن نمنع الأصوات الفلسطينية من الرقابة".
ودعت إلى الانضمام حملة أطلقتها منظمة "الصوت اليهودي من أجل السلام"، التي تدعو إلى عدم تضمين كلمة "الصهيونية" كفئة محمية في إرشادات خطاب الكراهية لدى فيسبوك.
للتوقيع على العريضة هنا