دول التطبيع الخليجية تحذر من حكومة إسرائيلية تضم عنصريين
26 مارس, 2021
مقاطعة نشطة
الأكثر قراءة
بسبب كارفور.. مجموعة تجارية مغربية تقرُّ بخسائرها نتيجة للمقاطعة
الإثنين 14 ابريل 2025
أيدت فلسطين! مؤسسة خيرية تنهي تعاونها مع منظمة إسلامية أمريكية
الخميس 17 ابريل 2025
“مكنت السجون والإبادة”.. دعوات مغربية لمقاطعة معرض يستضيف شركات إسرائيلية
الأربعاء 16 ابريل 2025
إن لم تعرقلها المغرب.. دعوات لتعطيل رحلة سفينة الأسلحة “ميرسك” في تركيا
الخميس 17 ابريل 2025
أخبار ذات صلة
الأحد 13 ابريل 2025
مطالبين بوقف الإبادة.. مظاهرات ووقفات في دول عربية تضامنًا مع غزة
السبت 12 ابريل 2025
مظاهرات مرتقبة غدًا في تونس إحياءً لـ “يوم تجريم التطبيع”
الأربعاء 16 ابريل 2025
“صرخة الأمة ضد التطبيع”.. المغاربة يتظاهرون للمرة الثانية هذا الأسبوع نصرة لفلسطين
الجمعة 04 ابريل 2025
مطالبات بالتحقيق في زيارة وفد صحافي باكستاني للاحتلال
“موقفنا سيظل ثابتًا”.. رفض كويتي سياسي وشعبي للتطبيع مع الاحتلال
الأحد 16 فبراير 2025
برفض شعبي واسع.. مصر تحتل المرتبة الثانية في حجم التجارة مع الاحتلال
الأربعاء 13 نوفمبر 2024
دفاعٌ وقح!.. رئيس فنلندا يبرر قرار بلاده شراء أسلحة من الاحتلال
الخميس 19 سبتمبر 2024
ذكرت القناة الإسرائيلية الرسمية "كان" أن مسؤولين دبلوماسيين من دولتين خليجيتين وقعتا اتفاقات تطبيع مع الاحتلال الإسرائيلي حذروا من تشكيل حكومة تستند إلى أو تضم أطرافا يمينية متطرفة سبق أن صدرت عنها تصريحات عنصرية تجاه العرب والمسلمين.
وأشارت القناة إلى أن المسؤولين الخليجيين، الذين لم تحدد الدول التي ينتمون إليها، أوضحوا لنظرائهم في تل أبيب أنه على الرغم من تفهمهم الصعوبات التي يواجهها رئيس الحكومة الإسرائيلي، بنيامين نتنياهو، في محاولاته تشكيل حكومة إلا أنهم يتمنون أن يحرص على ألا يضم ائتلافه القادم نوابًا من اليمين المتطرف سبق أن صدرت عنهم تصريحات عنصرية تجاه العرب والمسلمين.
وحسب القناة، فإن المسؤولين الخليجيين أبلغوا تل أبيب أنهم يتوقعون أن يسارع نتنياهو إلى التنديد بما يصدر عن هؤلاء النواب من تصريحات في حال شكل حكومته استنادا إلى دعمهم.
وحذر هؤلاء المسؤولون من أن تفضي العبارات العنصرية التي تصدر عن اليمين المتطرف التي قد تنضم إلى الحكومة القادمة، في حال تمكن نتنياهو من تشكيلها، إلى المساس بمسار التطبيع.
وأشارت القناة إلى أن المسؤولين الخليجيين أوضحوا أنه ليس لديهم مشكلة مع البرامج اليمينية التي يمكن أن تتبناها الحكومة القادمة في حال تمكن نتنياهو من تشكيلها بالاستناد إلى دعم قوى اليمين المتطرف، مشددين على أن التعبير عن مواقف عنصرية ضد العرب والمسلمين هو ما سيقلص من قدرة هذه الدول على مواصلة مسار التطبيع.