حركة المقاطعة: الاحتلال ضاعف آثار كورونا على الشعب الفلسطيني
31 مارس, 2021
قالت حركة المقاطعة إن كل العالم يعاني من جائحة فيروس كورونا، لكنّ المجتمعات المهمشة والبلدان الواقعة تحت الظلم والاحتلال تعاني بشكل مضاعف.
وأوضح حركة المقاطعة في بيان لها، أن الاحتلال الإسرائيلي "ضاعف من آثار الوباء علينا كشعبٍ مستعمَر من خلال وجوده على أرضنا والتوسّع الاستيطاني المستمرّ والحواجز الإسرائيلية وحصار قطاع غزة، وعرقلة دخول المعدات والمواد اللازمة لمواجهة الوباء".
وبيّنت أن هذا يتضمن "منع سفر المرضى للعلاج، ومنع الطواقم الفلسطينية من العمل في القدس المحتلة".
وأضافت "في قطاع غزة، حيث يُحاصر العدو الإسرائيلي مليوني فلسطيني غالبيتهم من اللاجئين الذين هجّرت العصابات الصهيونية عائلاتهم في نكبة 1948 إلى قطاع غزة الساحليّ، لا يُمكن النظر إلى أثر الجائحة التي تفاقم شلل النظام الصحي على أنّها ظاهرة طبيّة حيوية لا مفرّ منها يتعرّض لها سكان العالم بشكل متساو".
وأكدت أنها "اضطهادٍ طبي-حيوي كان يمكن منعه، لولا تجذّره بفعل عقودٍ من الاضطهاد الإسرائيلي والتواطؤ العالميّ ضدّ نضال الفلسطينيين في سبيل نظامٍ صحيّ أفضل، جنباً إلى جنب مع نضالهم من أجل حقوقهم السياسية الأساسية".
قالت حركة المقاطعة إن كل العالم يعاني من جائحة فيروس كورونا، لكنّ المجتمعات المهمشة والبلدان الواقعة تحت الظلم والاحتلال تعاني بشكل مضاعف.
وأوضح حركة المقاطعة في بيان لها، أن الاحتلال الإسرائيلي "ضاعف من آثار الوباء علينا كشعبٍ مستعمَر من خلال وجوده على أرضنا والتوسّع الاستيطاني المستمرّ والحواجز الإسرائيلية وحصار قطاع غزة، وعرقلة دخول المعدات والمواد اللازمة لمواجهة الوباء".
وبيّنت أن هذا يتضمن "منع سفر المرضى للعلاج، ومنع الطواقم الفلسطينية من العمل في القدس المحتلة".
وأضافت "في قطاع غزة، حيث يُحاصر العدو الإسرائيلي مليوني فلسطيني غالبيتهم من اللاجئين الذين هجّرت العصابات الصهيونية عائلاتهم في نكبة 1948 إلى قطاع غزة الساحليّ، لا يُمكن النظر إلى أثر الجائحة التي تفاقم شلل النظام الصحي على أنّها ظاهرة طبيّة حيوية لا مفرّ منها يتعرّض لها سكان العالم بشكل متساو".
وأكدت أنها "اضطهادٍ طبي-حيوي كان يمكن منعه، لولا تجذّره بفعل عقودٍ من الاضطهاد الإسرائيلي والتواطؤ العالميّ ضدّ نضال الفلسطينيين في سبيل نظامٍ صحيّ أفضل، جنباً إلى جنب مع نضالهم من أجل حقوقهم السياسية الأساسية".