الولايات المتحدة.. تقديم مشروع قانون بالكونغرس للدفاع عن حقوق الأطفال الفلسطينيين
15 ابريل, 2021
قالت عضو الكونغرس الأمريكي عن ولاية مينيسوتا بيتي ماكولوم، إنها بصدد تقديم مشروع قانون يهدف إلى الدفاع عن حقوق الإنسان للأطفال والأسر الفلسطينية، الذين يعيشون في ظل الاحتلال العسكري الإسرائيلي.
وتربط وثيقة مشروع القانون مساعدات الولايات المتحدة المقدمة للاحتلال الإسرائيلي، باحترامها حقوق الشعب الفلسطيني.
ودعت ماكولوم في رسالة منفصلة، أعضاء الكونغرس الملتزمين بتعزيز حقوق الإنسان والسلام والعدالة للفلسطينيين، إلى أن يشاركوا برعاية هذا القانون، الذي يحظر استخدام الأموال الممنوحة لـ "إسرائيل" من أموال دافعي الضرائب الأمريكيين في حالات عدة.
وأوضحت أن الحالة الأولى تتمثل في الاعتقال العسكري أو الإساءة أو سوء معاملة الأطفال الفلسطينيين أو الاعتقال العسكري الإسرائيلي، والثانية دعم مصادرة وتدمير الممتلكات والمنازل الفلسطينية بما ينتهك القانون الدولي الإنساني، والثالثة أي دعم أو مساعدة لضم "إسرائيل" أحادي الجانب للأراضي الفلسطينية في انتهاك للقانون الإنساني الدولي.
ويحظى القانون بدعم واسع من ممثلي تحالفات تضم عشرات الكنائس الأمريكية وحركتي "جي ستريت"، وأصوات يهودية من أجل السلام، وعدة مؤسسات فلسطينية أمريكية، بينها: حركة عدالة، والمنظمة الحقوقية لفلسطين، ومنظمات للمسلمين، بينها مؤسسة مسلمون أمريكيون من أجل فلسطين.
قالت عضو الكونغرس الأمريكي عن ولاية مينيسوتا بيتي ماكولوم، إنها بصدد تقديم مشروع قانون يهدف إلى الدفاع عن حقوق الإنسان للأطفال والأسر الفلسطينية، الذين يعيشون في ظل الاحتلال العسكري الإسرائيلي.
وتربط وثيقة مشروع القانون مساعدات الولايات المتحدة المقدمة للاحتلال الإسرائيلي، باحترامها حقوق الشعب الفلسطيني.
ودعت ماكولوم في رسالة منفصلة، أعضاء الكونغرس الملتزمين بتعزيز حقوق الإنسان والسلام والعدالة للفلسطينيين، إلى أن يشاركوا برعاية هذا القانون، الذي يحظر استخدام الأموال الممنوحة لـ "إسرائيل" من أموال دافعي الضرائب الأمريكيين في حالات عدة.
وأوضحت أن الحالة الأولى تتمثل في الاعتقال العسكري أو الإساءة أو سوء معاملة الأطفال الفلسطينيين أو الاعتقال العسكري الإسرائيلي، والثانية دعم مصادرة وتدمير الممتلكات والمنازل الفلسطينية بما ينتهك القانون الدولي الإنساني، والثالثة أي دعم أو مساعدة لضم "إسرائيل" أحادي الجانب للأراضي الفلسطينية في انتهاك للقانون الإنساني الدولي.
ويحظى القانون بدعم واسع من ممثلي تحالفات تضم عشرات الكنائس الأمريكية وحركتي "جي ستريت"، وأصوات يهودية من أجل السلام، وعدة مؤسسات فلسطينية أمريكية، بينها: حركة عدالة، والمنظمة الحقوقية لفلسطين، ومنظمات للمسلمين، بينها مؤسسة مسلمون أمريكيون من أجل فلسطين.