جدد رئيس الوزراء السوداني، عبد الله حمدوك، محاولته تبرير التطبيع مع الاحتلال الإسرائيلي مدعيًا أن التطبيع مع الاحتلال يأتي في إطار عودة السودان للمجتمع الدولي.
وقال في رده على سؤال بشأن تطبيع العلاقات مع الاحتلال: "إن الخطوة جاءت في إطار إرجاع السودان إلى المجتمع الدولي".
كما أقرّ حمدوك بحدوث توترات في بعض الأحيان بين شقي الحكومة المدنية والعسكرية، إلا أنّه واثقٌ من أن "النموذج السوداني" سيقود إلى نظام ديمقراطي حقيقي.
يأتي ذلك بعد أيامٍ من تصريحات وزير المالية والتخطيط الاقتصادي السوداني، جبريل إبراهيم، أن "التطبيع مع "إسرائيل" قرار الشعب السوداني وليس قرارًا حكوميًّا"، وتجاهله الرفض الشعبي لموافقة مجلس السيادة الإنتقالي على التطبيع مع الاحتلال.
يذكر أن مجلس الوزراء السوداني أعلن مؤخرًا عن إلغاء قانون مقاطعة "إسرائيل"، في خطوة من شأنها أن تمهد لتطبيع كامل للعلاقات بين الخرطوم وتل أبيب، بعد أشهر من إعلان التطبيع بين البلدين في إطار "اتفاقيات سلام" وقعتها "إسرائيل" مع مجموعة من الدول العربية.
جدد رئيس الوزراء السوداني، عبد الله حمدوك، محاولته تبرير التطبيع مع الاحتلال الإسرائيلي مدعيًا أن التطبيع مع الاحتلال يأتي في إطار عودة السودان للمجتمع الدولي.
وقال في رده على سؤال بشأن تطبيع العلاقات مع الاحتلال: "إن الخطوة جاءت في إطار إرجاع السودان إلى المجتمع الدولي".
كما أقرّ حمدوك بحدوث توترات في بعض الأحيان بين شقي الحكومة المدنية والعسكرية، إلا أنّه واثقٌ من أن "النموذج السوداني" سيقود إلى نظام ديمقراطي حقيقي.
يأتي ذلك بعد أيامٍ من تصريحات وزير المالية والتخطيط الاقتصادي السوداني، جبريل إبراهيم، أن "التطبيع مع "إسرائيل" قرار الشعب السوداني وليس قرارًا حكوميًّا"، وتجاهله الرفض الشعبي لموافقة مجلس السيادة الإنتقالي على التطبيع مع الاحتلال.
يذكر أن مجلس الوزراء السوداني أعلن مؤخرًا عن إلغاء قانون مقاطعة "إسرائيل"، في خطوة من شأنها أن تمهد لتطبيع كامل للعلاقات بين الخرطوم وتل أبيب، بعد أشهر من إعلان التطبيع بين البلدين في إطار "اتفاقيات سلام" وقعتها "إسرائيل" مع مجموعة من الدول العربية.