شركة إسرائيلية تبيع حصة في حقل تمار للغاز لـ"مبادلة للبترول بأبوظبي"
26 ابريل, 2021
مقاطعة نشطة
الأكثر قراءة
بسبب كارفور.. مجموعة تجارية مغربية تقرُّ بخسائرها نتيجة للمقاطعة
الإثنين 14 ابريل 2025
أيدت فلسطين! مؤسسة خيرية تنهي تعاونها مع منظمة إسلامية أمريكية
الخميس 17 ابريل 2025
“مكنت السجون والإبادة”.. دعوات مغربية لمقاطعة معرض يستضيف شركات إسرائيلية
الأربعاء 16 ابريل 2025
إن لم تعرقلها المغرب.. دعوات لتعطيل رحلة سفينة الأسلحة “ميرسك” في تركيا
الخميس 17 ابريل 2025
أخبار ذات صلة
الأربعاء 16 ابريل 2025
“مكنت السجون والإبادة”.. دعوات مغربية لمقاطعة معرض يستضيف شركات إسرائيلية
الخميس 17 ابريل 2025
الكشف عن حملة إسرائيلية تزيل المنشورات المؤيدة لفلسطين
الخميس 17 ابريل 2025
الكشف عن حملة إسرائيلية تزيل المنشورات المؤيدة لفلسطين
الخميس 27 مارس 2025
داعمو فلسطين يواجهون أكبر نقابة إسرائيلية بمؤتمر أوروبي
"لا للتطبيع".. غضب مغربي لمشاركة منظمة إسرائيلية في نشاط جامعي
الإثنين 07 ابريل 2025
تدعم الاحتلال.. عاملون في الرعاية الصحية يستهدفون شركة “تيڤا” في كندا
الأحد 13 ابريل 2025
تساهم في الإبادة.. نشطاء يحتلون سطح شركة أسلحة في بريطانيا
السبت 19 ابريل 2025
أعلنت ديليك دريلينغ، الوارد اسمها في القائمة السوداء للأمم المتحدة التي تساهم في سرقة الغاز الفلسطيني، إنها وقعت اتفاقا غير ملزم لبيع حصتها في حقل تمار للغاز الطبيعي بشرق البحر المتوسط لمبادلة للبترول بأبوظبي مقابل 1.1 مليار دولار.
وفي حالة إتمامها، ستكون الصفقة من أهم التطورات منذ أن اتفقت "إسرائيل" والإمارات على تطبيع العلاقات العام الماضي.
وحقل تمار للغاز أحد مصادر الطاقة الرئيسية لـ "إسرائيل"، وهو قادر على إنتاج 11 مليار قدم مكعبة من الغاز كل عام، ويكفي ذلك لتغطية الكثير من السوق الإسرائيلية وكذلك الصادرات إلى مصر والأردن.
وتحوز ديليك حصة 22 بالمئة في الحقل الذي تديره شيفرون.
وقالت مبادلة للبترول، وهي وحدة تابعة لشركة مبادلة للاستثمار المملوكة لحكومة أبوظبي، إن الصفقة المقترحة تتماشى مع استراتيجيتها في البحث عن استثمارات عالية الجودة تعزز محفظتها التي تعتمد على الغاز بما يتوافق مع أهدافها للتحول في مجال الطاقة.
وقال يوسي أبو، المدير التنفيذي لديليك إن من شأن الصفقة أن تمثل "تحالفا استراتيجيا في الشرق الأوسط بحيث يصبح الغاز الطبيعي مصدرا للتعاون في المنطقة".
وتبيع ديليك، التي تحوز أيضا حصة كبيرة في حقل الغاز الأكبر لوثيان والقريب من تمار، حصتها في تمار امتثالا لتحركات حكومية في اتجاه فتح السوق لمزيد من المنافسة.