"رايتس ووتش": "إسرائيل" ترتكب جرائم حرب تشمل الفصل العنصري ضد الفلسطينيين
27 ابريل, 2021
مقاطعة نشطة
الأكثر قراءة
"معادي للفلسطينيين".. فيلم "Gladiator " يحذف مشاهد للفلسطينية مي كالاماوي
الأحد 17 نوفمبر 2024
بفضل المقاطعة.. ستاربكس ماليزيا تواجه خسائر بـ7.1 مليون دولار أمريكي
الإثنين 18 نوفمبر 2024
عطّل معرض وظيفي.. احتجاجات داعمة لطالب في جامعة كارولينا رفضًا لفصله
الأحد 17 نوفمبر 2024
أخبار ذات صلة
الخميس 14 نوفمبر 2024
"جريمة حرب".. رايتس ووتش تتهم الاحتلال بـالتهجير القسري للسكان في غزة
الخميس 21 نوفمبر 2024
المحكمة الجنائية الدولية: جرائم الحرب ضد نتنياهو وغالانت تشمل استخدام التجويع كسلاح حرب
الجمعة 25 أكتوبر 2024
دعوات في الأردن للتظاهر ضد جرائم العدوان الصهيوني بغزة
السبت 26 أكتوبر 2024
حول جرائم نتنياهو.. بريطانيا تدرس قرار تسليم معلومات للمحكمة الجنائية الدولية
شباب المالديف يقودون مسيرة ضد جرائم الاحتلال بغزة
الأحد 27 أكتوبر 2024
مزيد من الأدلة.. جنوب أفريقيا تقدم مذكرة جديدة لإثبات جرائم الاحتلال
الإثنين 28 أكتوبر 2024
دول عربية تدين تصريح سموتريتش بضم الضفة إلى "إسرائيل"
الأربعاء 13 نوفمبر 2024
أكدت منظمة "هيومن رايتس ووتش"، أن "إسرائيل" ترتكب جرائم حرب ضد الفلسطينيين.
وقالت في تقرير لها إن السلطات الإسرائيلية ترتكب "الجريمتين ضد الإنسانية المتمثلتين في الفصل العنصري والاضطهاد في الأراضي الفلسطينية".
وأضافت "تستند هذه النتائج إلى سياسة الحكومة الإسرائيلية الشاملة للإبقاء على هيمنة الإسرائيليين اليهود على الفلسطينيين، والانتهاكات الجسيمة التي تُرتكب ضد الفلسطينيين الذين يعيشون في الأراضي المحتلة، بما فيها القدس".
وقال كينيث روث، المدير التنفيذي لـ في هيومن رايتس ووتش "حذّرتْ أصوات بارزة طوال سنوات من أن الفصل العنصري سيكون وشيكا إذا لم يتغير مسار الحكم الإسرائيلي للفلسطينيين؛ تُظهر هذه الدراسة التفصيلية أن السلطات الإسرائيلية أحدثت هذا الواقع وترتكب اليوم الجريمتين ضد الإنسانية المتمثلتين في الفصل العنصري والاضطهاد".
ويدقق التقرير الصادر في 204 صفحات، بعنوان "تجاوَزوا الحد: السلطات الإسرائيلية وجريمتا الفصل العنصري والاضطهاد"، في معاملة "إسرائيل" للفلسطينيين.
وقالت هيومن رايتس ووتش "يعرض التقرير الواقع الحالي، إذ توجد سلطة واحدة – الحكومة الإسرائيلية – هي الجهة الرئيسية التي تحكم المنطقة بين نهر الأردن والبحر المتوسط، حيث تسكن مجموعتان متساويتان في الحجم تقريبا، تمنح هذه السلطة بشكل ممنهج امتيازات لليهود الإسرائيليين بينما تقمع الفلسطينيين، ويمارَس هذا القمع بشكله الأشدّ في الأراضي المحتلة".
وأضافت "النتائج التي تبيّن الفصل العنصري والاضطهاد لا تُغيّر الوضع القانوني للأراضي المحتلة، المكونة من الضفة الغربية، بما فيها القدس الشرقية، وغزة، كما لا تغير واقع الاحتلال".
وبيّنت أنها "وجدت أن عناصر الجريمتين تجتمع في الأراضي الفلسطينية المحتلة، كجزء من سياسة حكومية إسرائيلية واحدة".