حركة المقاطعة: قرار نقل مؤتمر دراسات الشرق الأوسط من تونس غير أخلاقي
10 مايو, 2021
رفضت الحملة الفلسطينية للمقاطعة الأكاديمية والثقافية لـ "إسرائيل" (PACBI) والحملة التونسية للمقاطعة الأكاديمية والثقافية (TACBI)، قرار المؤتمر العالمي لدراسات الشرق الأوسط (WOCMES) بنقل مؤتمره السادس من موقعه الأصلي المحدد في جامعة منوبة في تونس، والذي كان من المقرر عقده في 19-23 سبتمبر 2022.
وجاء قرار WOCMES بإلغاء مؤتمر تونس وإعادة إصدار دعوة جديدة للاستضافة في وقت لاحق بعد أن أدركت أن الأكاديميين الإسرائيليين لن يحصلوا على تأشيرات للسفر إلى تونس.
وقالت حركة المقاطعة إن "تونس التي لا تقيم علاقات دبلوماسية مع "إسرائيل" وتعرضت للهجوم من قبل الجيش الإسرائيلي، لديها موقف حازم في دعم الشعب الفلسطيني وضد نظام الاحتلال العسكري الإسرائيلي والاستعمار الاستيطاني والفصل العنصري".
وأضافت "لا تتعامل تونس مع "إسرائيل" على أي مستوى، بما في ذلك الأوساط الأكاديمية، ومن ثم فإن عدم منح التأشيرات للإسرائيليين، بمن فيهم الأكاديميون، ليس سياسة تمييزية، بل يقوم على موقف حازم مناهض للاستعمار تجاه نظام الفصل العنصري".
وأوضحت "يجب دعم هذا الموقف من خلال المؤتمرات والمؤسسات الأكاديمية التي من المفترض أن تدعم الحرية والعدالة والمساواة في الحقوق للجميع وترفض الاستعمار والفصل العنصري".
رفضت الحملة الفلسطينية للمقاطعة الأكاديمية والثقافية لـ "إسرائيل" (PACBI) والحملة التونسية للمقاطعة الأكاديمية والثقافية (TACBI)، قرار المؤتمر العالمي لدراسات الشرق الأوسط (WOCMES) بنقل مؤتمره السادس من موقعه الأصلي المحدد في جامعة منوبة في تونس، والذي كان من المقرر عقده في 19-23 سبتمبر 2022.
وجاء قرار WOCMES بإلغاء مؤتمر تونس وإعادة إصدار دعوة جديدة للاستضافة في وقت لاحق بعد أن أدركت أن الأكاديميين الإسرائيليين لن يحصلوا على تأشيرات للسفر إلى تونس.
وقالت حركة المقاطعة إن "تونس التي لا تقيم علاقات دبلوماسية مع "إسرائيل" وتعرضت للهجوم من قبل الجيش الإسرائيلي، لديها موقف حازم في دعم الشعب الفلسطيني وضد نظام الاحتلال العسكري الإسرائيلي والاستعمار الاستيطاني والفصل العنصري".
وأضافت "لا تتعامل تونس مع "إسرائيل" على أي مستوى، بما في ذلك الأوساط الأكاديمية، ومن ثم فإن عدم منح التأشيرات للإسرائيليين، بمن فيهم الأكاديميون، ليس سياسة تمييزية، بل يقوم على موقف حازم مناهض للاستعمار تجاه نظام الفصل العنصري".
وأوضحت "يجب دعم هذا الموقف من خلال المؤتمرات والمؤسسات الأكاديمية التي من المفترض أن تدعم الحرية والعدالة والمساواة في الحقوق للجميع وترفض الاستعمار والفصل العنصري".